ج- قول: ما شاء الله، وشاء فلان، ونحوها | ت- أن يكون قصد العبد وجه الله ومراءاة الناس، وهذا يحبط العمل؛ لأنه قصد الناس وعظَّمهم من بداية العمل وليس مجرد تحسينات طرأت أثناء العبادة |
---|---|
وهذا الأخير هو ما أرتضيه؛ لأن تعريف مثل هذا النوع من الشرك غير منضبط لكثرة أفراده وتنوعه | ، ولا يخرج من الملة |
والحديث سكت عنه أبو داود، وقال الترمذي: هذا حديث حسن، وقال الحاكم: صحيح على شرط الشيخين، وصحح إسناده عبدالحق الإشبيلي في الأحكام الصغرى 735.
من امثلة الشرك الاصغر، يعتبر الشرك بالله من أكبر الذنوب، لما فيه من ظلم كبير وعظيم، فكيف يصرف المسلم العبادة التى هى خاصة لله تعالى، ان الهدف من خلق الانسان هو افراده للعبادة لله وحده، فى قوله تعالى وما خلقت الانس والجن الا ليعبدون فما اعظم من يساوى الهته المزعومة بالله الذي خلقه من نطفة، ثم من علقة ثم جعله رجلا، فهناك انواع من الشرك بالله، الشرك الاكبر، والشرك الاصغر وكلا النوعان لهما ذنب عظيم | ث- أن يدخل في العبادة لله، ويخرج منها لله، فيعلم به الناس ويمدحونه، فيسكن لمدحهم، وينبسط له، ويذهب عنه تعب العبادة، ويتمنَّى تكرُّر مدحهم، وهذا دليل على رياء خفي في قلبه، ويتفاوت الناس فيه ما بين مُقلٍّ ومُكثِرٍ |
---|---|
فثبتت هذه التسمية بنص الحديث | وهذا التعريف أيضاً غير جامع ولا مانع؛ إذ إنه يصدق على كبائر الذنوب، ثم ليس كل ما يتوسل به إلى الشرك يعد من الشرك الأصغر، كالتوسل إلى الله بذوات الصالحين ونحو ذلك |
ج- قول: ما شاء الله، وشاء فلان، ونحوها.
وقوله: عبد الحارث ونحو ذلك إبراهيم بن محمد البريكان المدخل لدراسة العقيدة الإسلامية ص: 126، 127 | ث- أن يدخل في العبادة لله، ويخرج منها لله، فيعلم به الناس ويمدحونه، فيسكن لمدحهم، وينبسط له، ويذهب عنه تعب العبادة، ويتمنَّى تكرُّر مدحهم، وهذا دليل على رياء خفي في قلبه، ويتفاوت الناس فيه ما بين مُقلٍّ ومُكثِرٍ |
---|---|
درجات الرياء: أ- أن يكون مراد العبد لغير الله، ويريد أن يعرف الناس عبادته كأن يصلِّي بينهم، فإذا انفرد لم يصلِّ، وهذا نفاق أكبرُ مخرج من الملَّة | أعزائي الطلاب وأصدقائنا وأساتذتنا وأقاربنا ، نتشرف بزيارتكم على موقعنا ، وهنا نسعى جاهدين لمساعدة الطلاب على تحقيق أهدافهم ، لذلك أطلقنا منصة تريند لتطوير البرنامج |
الجواب على الطرح هو: 1- أقسم بغير الله.