صبرا أخية كي ألملم وجبة من بين أقذار وشعر أسودي | ورغم أن اليوجينا منهج متطرف في أفكاره فما زال حتى الآن يُناقش بكل وضوح أو أساليب مُستترة أحيانًا، بل هناك أقسام فى جامعات تدرس اليوجينا! منذ فترة لم أتصفح مواقع التواصل الاجتماعي ولم اقرأ الأخبار ولم اشاهد التلفاز وأنتم تعرفون السبب ولا أريد أن أكتب أشياء تعرفوها |
---|---|
أمّا المسلمون فلهم حظٌّ عظيم من نعم الله سبحانه في الدنيا والآخرة، ففي الدنيا هم في عناية الله ورحمته، وسيبقون كذلك إلى أن يحقق الله لهم النصر والتمكين ويستخلفنّهم في الأرض، هذا وعد الله لهم، والله محقّقٌ وعده، وفي الآخرة لهم: ما لا عينٌ رأت ولا أذنٌ سمعت ولا خطر على قلب بشر رواه البُخاري في صحيحه، عن أبي هريرة، رقم: 4779 | اللهم طهّر قلوبنا من وأعمالنا من وألسنتنا من وأعيننا من الخيانة فإنك تعلم خائنة الأعين وما تخفى الصدور |
واعلم من تجارب الحياة الفانية انك ستلقى إساءة لمن أحسنت إليه والتعدي عليك بالعداء وإضمار السوء والحسد لك واقول لصاحب السهم الجارح ومحباً لك إتبع هذه العبارة كن مُحسنًا حتى وإن لم تلق إحسانًا ليس لأجلهم بل لأن الله يحب المحسنين وعاشر الناس ومن حولك بمعروف وإياك أن تجرح من أحبك فجرح المحب إذا دمي لا يبرأ وثق أن ما بك من نعمة فمن الله وإن يمسك ضر لن يرفعه البشر أبداً فلا كاشف له إلا هو وأخيراً عامل الناس بما تحب أن يعاملوك | |
---|---|
قلوب البشر مهددة اليوم لأنهم يعيشون خوفا مستمرا، ليس من أفاع أو نمور مفترسة تقترب منهم، بل من قلق متفاقم ومستمر جراء صعوبات الحياة وتعقيداتها التكنولوجية | والأمثلة كثيرة جدًا فى ذلك الأمر فكما وضحنا أن الإسلام يرى في الذرية نعمة تستحق الشكر عليها |
تاخرت كثيرا في اخراجك من حياتي.