فلا يجوز نشر مثل هذه المقولات المنسوبة بين المسلمين إلا لبيان أنها كلام مكذوب وموضوع ومنسوب للإمام عليه السلام | وبالتالي فلا إشكال في التسمية بالأسماء الآنفة الذكر |
بدأت المراسيم حين الوصول إلى الديار المقدسة، وفي لحظة طوافٍ لم يكن واجبًا ولا مستحبًا بل طواف استطلاع، وصل إلى جنب جدار بيت الله، ورأى آثار شق لم تستطع أيدي أمهر المهندسين وحذاقة النحاتين أن تخفي ذلك الأثر، وقف وهو ينظر إليه بتمعن واستغراب، والتساؤلات تدور في مخيلته |
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ 1 الحجرات 13 2 الانسان 3 3 عوالي الآلي ج2 ص29 4 غرر الحكم ج1 227 5 المدر السابق ج1 ص246 6 ميزان الحكمة ج4 ص 238 رضا الله غايتي نص الشبهة: أن تعبيد الأسماء لغير الله يُعتبر من الشرك الأصغر، وهو شرك الطّاعة، إذا لم يقصد به معنى العُبودية، فإنْ قصد به معنى العبوديّة والتألُّه صار من الشرك الأكبر، كما عليه عُبّاد القُبور الذين يسمّون أولادهم: عبد الحسين أو عبد الرَّسول أو غير ذلك، هؤلاء في الغالب يقصدون التألُّه، لا يقصدون مجرّد التّسمية وإنما يقصدون التألُّه بذلك والتعبُّد لهذه الأشياء لأنهم يعبدونها، فهذا يعتبر من الشرك الأكبر 1 | |
---|---|
فلم أجد لها سنداً في الكتب الحديثية أبداً | فإن الله يحب أن يسمع تضرع عبده ، ويشتاق إلى دعائه ومناجاته |
أما القهرمانة فهي المرأة التي تقوم بالخدمة في المنزل وتدير شؤونه دون أن يكون لها من الزوج تلك المكانة العاطفية والاحترام والرعاية لها.