ورقة ريحان الأكل ناعمة أما الريحان العادي ورقته خشنة وشكلها يميل للاستطالة في حين الريحان المأكول تميل للاستدارة | تدخل السلطات في صلب النظام الغذائي الصحي الذي يعتمده الكثيرون نظراً لما توفره من غذاء مناسب للجسم |
---|---|
العمارة يعد الريحان عنصراً ممتاز جداً ليضفي لمسات جمالية على ، حيث يوضع في إناء أو أصيص في فناء أو شرفة أو في حديقة المبنى | مؤرشف من في 8 أغسطس 2017 |
مؤرشف من في 10 أغسطس 2017.
يؤخذ 20 جراما من الريحان، ومثلها من الزعتر، وتنقع في لتر من الماء الساخن بدرجة الغليان، ويصبر عليها 10 إلى 15 دقيقة للاستحلاب | هناك أكثر من 160 صنفاً مُسمّىً متوّفّراً مع أصناف أخرى جديدة كل سنة وتُضاف غيرها إلى قائمة البيع التجاري |
---|---|
تُعد الحشرات من الكائنات الحية التى تنتشر بسرعة على سطح الأرض وبالرغم من صِغر حجمها إلا أن أعدادها كبيرة وتتعدد أنواعها وأشكالها وبلغت إحصائية فصيلة الحشرات المختلفة ما يتقارب من ثلاثين مليون | ويُضاف إلى استخدام أوراق الريحان في الطب، وقد تستعمل براعم أزهار الرّيحان بدلاً من الأوراق أيضاً؛ لاحتوائها مذاقاً ملائماً أكثر وكونه أكثر صلاحيّة للأكل، وكذلك الاستفادة من البذور بنقعها في الماء، لتصبح ، وتستخدم في الأشربة والحلويات الآسيوية كشراب ؛ حيث يُستحلب 40-50 غراماً من الفروع المزهرة في ليتر من الماء الساخن في درجة غليان لمدة 15-20 دقيقة، ثم يصفى ويحلى ويُضاف إليه بضع نقاط من عصير الليمون الحامض ويُشرب |
ينمو اللبلاب السام على شكل كروم أو شجيرات قصيرة في أغلب أنواع المناخ.
28تمتلك عشبة الريحان فوئد أخرى | الوصف النباتي: نبات شجيري صغير، يزرع في الحدائق كنبات زينة، والنبات مغطى بزغب ناعم، لها أوراق بسيطة معنقة بيضاوية حافتها كاملة، والأزهار متجمعة في نوارات مكتظة وهي بيضاء أو محمرة قليلاً |
---|---|
إذا كنت تعيش في أماكن باردة يفضل زراعة البذور في الداخل و تركه لمدة أربعة إلي ستة أسابيع أما إذا كنت تعيش في مناطق حارة يمكنك زراعته في الخارج | ترطيب التربة :يجب الحفاظ علي التربة رطبة و عدم الإفراط في وضع المياه |
قيل عنه في الطّب القديم: « إن شمّه ينفع الصداع، وهو يجلب النوم وبذره حابس للإسهال الصفراوي ومُسكّن للمغص، ومُقوٍّ للقلب ونافع للأمراض السوداويّة»، وقيل أيضاً: « زهرته منشطة ومهضمة وهي أحسن ما يوصى به لتمدد المعدة وارتخائها، ويؤخذ نقيعها، وأخذ نقيع الأوراق والأزهار بارداً ينمع القيء وساخناً يمنع المغص».
21