ما يحصل الآن في لبنان خطير جداً | الكنافة تباع الكعكة الواحدة منها بخمسة عشر ألف ليرة وهي "تمغط" لكن بمادة "مغيط" |
---|---|
والكنافة تعدّ إحدى أشهر الحلويات في بلاد الشام، ومصر، خاصة في فلسطين، حيث تشتهر الكنافة النابلسية، فهي من الحَلَوِيَّات الدارجة في جميع الفصول والمواسم، ويكثر تحضيرها على وجه الخصوص في شهر رمضان؛ فهي تُنَشِّط الصائم بعد الإفطار، وَتَمُدُّه بالطاقة والسعرات الحراريّة اللازمة له؛ فهي غَنِيَّة بكميات كبيرة من السكر والفيتامينات وتحتوي على كميّات كبيرة من البروتينات واليود والحديد والفسفور | الكنافة الكنافة هي حلوى تتكون من خيوط عجين، يضاف إليها السمن والسكر والمكسرات |
طالع على بالكم تناول الحلويات؟ نحن معروفون خصوصاً في شهر رمضان بالمبرومة والبلورية والمعمول.
12كذلك هناك من يروون الخضار بالمياه المبتذلة، في ظل شح المياه، ما يؤدي الى طفيليات ودود في الخضار، فتنتقل الى الجسم والمصارين والدم والروايا | في ناس كتير بتحب تحلي بالفاكهة أو بالعصاير أو حتى بالمنتجات الصناعية زي الأوريو والحاجات دي، بس اصحاب المزاج في الأكل عارفين قيمة الحلويات المخبوزة زي البسبوسة والعثمانية وبلح الشام والبقلاوة والحاجات اللي تشرح القلب الحزين دي، والله الواحد ريقه جري! لكن، لمن يتوجّه المواطنون؟ عشرات الإتصالات ترد يومياً الى جمعية حماية المستهلك عن حالات تسمم وغش لكن، بحسب رئيس الجمعية الدكتور زهير برو: "لا حياة لمن تنادي" ويقول: "الهيئة الوطنية لسلامة الغذاء ضرورة ماسة من أجل "مركزية" المرجعية الغذائية ووضع سياسة متكاملة للحلّ بدل ان تبقى تتخبط المسألة بين ثماني مرجعيات مسؤولة مبدئياً عن الغذاء ولا واحدة تقوم بما عليها" |
---|---|
غش، غش في كل مكان |
والسؤال، ما الحلّ؟ لماذا بات يعتبر الأمن الغذائي لناحية التسمم ثانوياً؟ لماذا إهمال إقرار الهيئة الوطنية لسلامة الغذاء؟ يجيب برو "السبب الرئيسي قوة التجار وعدم قابليتهم لرمي اي مواد غذائية يملكونها.
وهناك تجّار وموزّعون لماركات زيت شهيرة بدأوا ينزلون الى الأسواق زيوتاً بأسماء أخرى كي لا يضربوا أسماءهم | المهم دي أكتر محلات حلويات في القاهرة، عندهم صنايعية وشيفات إيديهم تتلف في حرير وتدوق من عندهم أحلى حلو |
---|---|
والبكتيريا الجيدة تحمي حتى من كوفيد-19 |
إنه الإسهال الذي جعله يخسر في أقل من يومين أكثر من كيلوغرامين، وينام طريح الفراش لا من يديه ولا من رجليه.
22