بنية الغلاف الجوي الأولية عموما مرتبطة بالتركيب الكيميائي ودرجة الحرارة المحلي أثناء تشكيل الكواكب والهروب المتتابع للغازات الداخلية | الرياح تنقل الغبار والجزيئات الأخرى التي تؤدي إلى تآكل التضاريس وتترك الرواسب عمليات eolian |
---|---|
مؤرشف من في 04 يوليو 2018 | ومن الجدير بالذّكر وجود فواصل بين كلِّ طبقةٍ من والطبقة التي تليها؛ ففوق طبقة التّروبوسفير مباشرةً يأتي التّروبوبوز، وفوق طبقة السّتراتوسفير يأتي السّتراتوبوز، وفوق طبقة الميزوسفير يأتي الميزوبوز، وفوق الثّيرموسفير يأتي الثيرموبوز |
اطلع عليه بتاريخ أكتوبر 2020.
مؤرشف من في 12 سبتمبر 2017 | |
---|---|
يسخن الغلاف الجوي لدرجات حرارة أكثر من 1,000 كلفن ويستمر في الهروب إلى الفضاء |
تكون الأغلفة الجويّة شِبه معدومةٍ لدى بعض الكواكب، مثل: المرّيخ؛ وذلك بسبب ضعف جاذبيّة هذه الكواكب لأغلفتها الجويّة البدائيّة، ولهذا غادرتها أغلفتها الجويّة إلى الفضاء الخارجيّ أثناء تكوُّنها، أمّا الكواكب الأخرى للنّظام الشّمسيّ ومنها الأرض، بالإضافة إلى الكواكب العملاقة الموجودة خارج هذا النّظام، فقد احتفظت بأغلفتها الجويّة، ويتميّز الغلاف الجويّ لكوكب الأرض باحتوائه على الماء في حالاته الثّلاثة جميعها: الصّلبة، والسّائلة، والغازيّة، وقد كان هذا هو سبب وجود الحياة على كوكب الأرض.
5