اطلع عليه بتاريخ 04 مايو 2011 | اطلع عليه بتاريخ 11 فبراير 2021 |
---|---|
» وتبعه عدد من أئمة المالكية منهم: القاضي | وعظم قدره كثيراً بين العرب بعد |
فعندما تولى عليٌ الحكم كان معاوية واليًا على الشام في خلافة فعزله علي لكن معاوية رفض قرار العزل، والذي قام بعد وفاة علي بأخذ الخلافة من ابنه الحسن بعد إن اضطر الحسن للصلح مع معاوية حقنًا للدماء وبعدما علم بوجود خونة في جيشه الذي كان سيقاتل جيش معاوية عام.
27ومن شروط الصلح في مصادر الشيعة: ألا يسمي معاوية نفسه بأمير المؤمنين، وألا تجوز عنده الشهادة، وألا يتعقب شيعته، وألا يشتم عليًا، وأن يرجع الحكم بعد معاوية له ثم لأخيه الحسين؛ وقد نقض معاوية الصلح، فقد كان يسب عليًا ويأمر الناس بذلك | عُرِفُوا تاريخياً بـ"شيعة علي" أو "أتباع علي" |
---|---|
قتل علي بن أبي طالب على يد أحد الخوارج هو بسيف مسموم أثناء في وقال جملته الشهيرة: "فزت ورب الكعبة" | في أزمنة مختلفة واجهت الجماعات الشيعية الاضطهاد |
بعد السقيفة بدأت مجموعة صغيرة من الصحابة منهم تجتمع في بيت علي بن أبي طالب معترضة على اختيار أبو بكر، يعتبر الشيعة الصحابة الذين يرون أحقية علي بن أبي طالب هم أفضل الصحابة وأعظمهم قدراً.
4