قال أَبو الهَيثم : هذا أَبلغُ المَدْحِ | رَبَكْتُ الشيءَ أَرْبُكُهُ رَبْكاً: خلطته فارْتَبَكَ، أي اختلط |
---|---|
وفي المثل: غَرْثانُ فارْبُكُوا له : يضرب لمن قد ذهب همُّه وتفرّغ لغيرِه | قلت: والله لن تدخل فمي لقمة واحدة، ولن آكل طعامك إن لم تخبرني من أنت؟ ومن تكون؟ حاول الرجل التهرب من الجواب لكنه وأمام إصراري |
وـ دُولابٌ يُدَارُ فيرفع الماء إلى الحقل.
قال الشِّهَاب : وظَنّ أَبو حَيَّانَ أَنَّ أَحدَ الأَحَدِينَ وَصْفُ المذكَّرِ وإِحدَى الإِحَدِ وَصْفُ المؤنَّثِ ورَدَّه الدّمامينيّ في شرْح التَّسهيل | |
---|---|
رح أرجع أحط نفس الحكي اللي كنت احكيه من لمّا توفت من ٣ سنين | حمدتُ الله حمداً كثيرا، وشكرتُ الشاب الذي كان لي ظهيرًا وسندًا ومعينًا ارسله الله لي |
رفض الصبي أخذ الدنانير، فقلت له: ولماذا يا ولدي! الظَّلِيمَة : ما أخذ منك ظلماً | وـ طاقة من الورود والأزهار على هيئة التاج تكلِّل الرأس أو تطوِّق العنق للتزيين |
---|---|
وتستعمل كلّ ظرف زمان للتعميم إذا لحقتها ما ، كما في التنزيل العزيز: {أوَ كُلَّما جاءكم رسول بما لا تهوى أنفسكم استكبرتم} | وصلت إلى المستشفى الكبير، وسألت عن الجناح المقصود، فوجدته بعيدًا، ولم أكن أعلم أن المستشفى كبيرجدا لهذه الدرجة، مدينة طبية متكاملة يسير فيها الراكب بسيارته، فكيف بشيخ مثلي! وظَلِمَ الليل بالكسر وأظْلَمَ بمعنًى |