وقد صام النبي صلى الله عليه وسلم تسع رمضانات، حيث فرض صيام رمضان في السنة الثانية من الهجرة، وتوفي صلى الله عليه وسلم في ربيع الثاني في السنة الحادية عشرة فلم يصم رمضان تلك السنة | صلوات أخرى أخرى ذكرها السيد ابن طاووس في جمال الأسبوع : أربع ركعات يقرأ في كل ركعة فاتحة الكتاب و قل يا أيها الكافرون أربع مرات و يقول بعد التسليم يا حي يا قيوم يا ذا الجلال و الإكرام يا وهاب يا تواب سبع مرات |
---|---|
وأشار إلى أنه إذا أوتر المسلم في أول الليل ثم قام آخره فإنه يصلي ما شاء ولا يوتر مرة أخرى للحديث السابق أنه لا وتران في ليلة؛ بل يصلي ركعتين ركعتين وهكذا | الحادية عشر: مقاومة اليهود له إن خطاياكم قائمة بينكم وبين الله |
مرد قبلي فلنمجده ونرفع أسمه لأنه صنع معنا رحمة كعظيم رحمته.
16وتابع عضو هيئة كبار العلماء أن المراد بموت القلوب: شغفها بحب الدنيا، وقيل: الكفر، وقيل: الفزع يوم القيامة، مشيرًا إلى أن إحياء ليلة العيد يكون بقيام الليل أو بالذكر أو بقراءة ما تيسر من القرآن الكريم | الإنجيل: لو23:13-30 " لو 13 : 23 - 30 23- فقال له واحد يا سيد اقليل هم الذين يخلصون فقال لهم |
---|---|
وقيام الليل أن يُعتبر التهجد من قيام الليل، فكل تهجد قيام ليل، وليس كل قيام ليل تهجدًا، وكان الرسول -صلى الله عليه وسلم- يصلي صلاة التهجد بعد رقدة، ثم صلاة بعد رقدة، وهذا ما يسمى بصلاة التهجد، واصطلح الفقهاء على أن قيام الليل يعني قضاؤه ولو ساعة بالصلاة أو غيرها، ولا يشترط أن يكون مستغرقا لأكثر الليل، أن العبد إذا صلى ركعتين بعد العشاء بنية قيام الليل حصل له السُنة، ولا تشترط الإطالة، وصلاة قيام الليل أو صلاة الليل أعم من صلاة التهجد، فكل تهجد قيام ليل، وليس العكس | وكان يعلم الجموع في الهيكل وفي الليل كان يستريح وكانت راحته في جبل الزيتون وفي النهار كان يأتي إلى أورشليم |