وـ من السفر ونحوه: رجع | |
---|---|
وـ مَلْطِم البحر: الموضع الذي تتكسّر عنده الأمواج | وهو أيضا القافلة لغة مصرية |
عن الدين أعمى واثق بقفولفعله الإقفال وقد أقفل الباب وأقفل عليه فانقفل واقتفل والنون أعلى والباب مقفل ولا يقال مقفول وفي حديث ابن عمر : أربع مقفلات : النذر والطلاق والعتاق والنكاح | |
---|---|
والمقفل من النخل كمنبر : التي تحات ما عليها من الحمل حكاه أبو حنيفة عن ابن الأعرابي | ومنه قولهم: أنا في مَسْكِكَ إن لم أفعل كذا وكذا |
ومن المجاز : الخيل تعلك الأقفال وهي حدائد اللجام.
12جَدِيدٌ ومِنْ أَرْدانِها المِسكُ تَنْفَحُ فإِنّه أَنَّثَه لأَنّه ذَهَبَ به إِلى رِيحِ المِسكِ والقِطْعَةُ منه مِسكَةٌ مِسَكٌ كعِنَبٍ قال رُؤْبَةُ : " أَحْرِ بِها أَطْيَبَ مِنْ رِيحِ المِسَكْ هكذا قالَهُ الأَصْمَعي وقيل : هو بكَسرِ الميمِ والسِّينِ على إِرادَةِ الوَقْفِ كما قالَ : " شُربَ النَّبِيذِ واعْتِقالاً بالرجِلْ وقال الجَوْهَرِيُّ والصّاغانيُ : اضطر إِلى تَحْرِيكِ السِّينِ فحَرَكَها بالفَتْحِ | |
---|---|
وأمَّا قول الشاعر: جاءتْ ومن أردانِها المِسْكُ تَنْفَحُ فإنَّما أنَّثه لأنَّه ذهب به إلى ريح المِسْكِ | وأمْسَكْتُ عن الكلام، أي سكتُّ |