حكم الانصات لخطبة الجمعة. 📌حكم الإنصات والكلام يوم الجمعة أثناء الخطبة📌

لأنه مفيد للتذكير للمسلمين ونصيحة لهم
وعن جابر بن عبد الله قال « جاء رجل والنبي صلى الله عليه وسلم يخطب الناس يوم الجمعة فقال أصليت يا فلان ؟ قال : لا ، قال : قم فاركع ركعتين » رواه البخاري 888 ومسلم 875

ما هو حكم الإنصات لخطبة الجمعة مع الدليل

قال الشيخ أحمد ممدوح أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إنه يجوز للطالب أو للدارسين بصفة عامة تشغيل إذاعة الكريم أو أي من وسائل سماع القرآن أثناء القراءة أو استذكار دروسهم كنوع من التبرك بالقرآن حتى وإذا كان الشخص غير منصت له.

19
حكم الانصات للخطبة بدليل قوله
قال عمر: الوضوءُ أيضًا، وقد علمتَ أنَّ رسولَ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم كان يَأمُرُ بالغُسلِ؟! الإجابة: الحمد لله؛ لا يجب الإنصات للخطبة يوم إلا على من انتهى إلى المكان الذي يصلَّى فيه، فالذي يمشي في الطريق لم يتحقق فيه حضور الجمعة، بل هو في الحقيقة ذاهب إلى الجمعة، ولهذا يفعل من المشي وغيره ما لا يجوز لمن حضر الجمعة أن يفعله، ولا يجب عليه من الأفعال والأقوال ما يجب على من كان في مكان الصلاة؛ كالقيام للصلاة، والتكبير إذا كبر الإمام، والإنصات إذا قرأ، والركوع إذا ركع، كما قال صلى الله عليه وسلم: " إنما جعل الإمام ليؤتم به، فإذا كبر فكبروا، وإذا قرأ فأنصتوا، وإذا ركع فاركعوا" الحديث، ومما يدل على أن الأمر بالإنصات إنما يتعلق بحاضر الجمعة قوله صلى الله عليه وسلم: " من اغتسل ثم أتى الجمعة فصلى ما قدر له ثم أنصت حتى يفرغ من خطبته" الحديث، رواه مسلم، والله أعلم
حكم الحركة وقت خطبة الجمعة
وجاء في فتاوى اللجنة الدائمة: يجب على الحاضرين في أثناء خطبة الجمعة الاستماع للخطبة، والإنصات، ويحرم عليهم الكلام، والحركة التي هي من باب العبث
ما هو حكم الإنصات لخطبة الجمعة مع الدليل
ما حكم الانصات لخطبة الجمعة، حيث أنه اليوم الأبرز والأعظم في أيام الأسبوع عند المُسلمين، ويُعتبَر يوم الجمعة إجازة أسبوعية في كافة الدول العربية والإسلامية، كما وتكون فيه صلاة الجُمعة التي تختلف قليلاً عن صلاة الظهر اليومية، حيث تتكوَّن صلاة الجمعة من ركعتين فرض وليس 4، كما أن هُناك خطبة قبل الصلاة يُلقيها أحد الشيوخ أو الأئمة المُسلمين بالتنسيق مع وزارة الأوقاف داخل الدولة، كما أن ما حكم الانصات لخطبة الجمعة من الأسئلة الشائعة حيث تحدَّث عنها الرسول الكريم، وتناقلها أئمة الإسلام في كُتب التفسير والصحيحان للبُخاري ومسلم إذا عطس المسلم أو كح أثناء الجلوس لسماع خطبة الجمعة فوضع يده، أو أخرج منديلاً ليمسح به، أو إذا اضطر لتعديل جلسته، أو تحريك رجليه ـ لأنه إذا لم يتحرك أبدًا فستصاب رجلاه بالتنميل ـ أو إذا قام بحك جلده، أو رأسه، أو إذا قام بفرك عينيه أو أذنيه، لا سيما إن دخل شيء في العينين أو الأذنين، وما شابه ذلك من حركات خفيفة، فهل تعد هذه الأمور السابقة من اللغو، كمس الحصى الذي جاء في الحديث الذي في صحيح مسلم -وهو: من توضَّأ فأحسن الوضوءَ، ثمَّ أتَى الجمعةَ فاستمع وأنصت، غُفر له ما بينه وبين الجمعةِ وزيادةُ ثلاثةِ أيَّامٍ، ومن مسَّ الحصَى فقد لغا-؟ وإذا فعل المسلم ما يعد لغوًا فهل يفوته تحصيل الأجر الوارد في هذا الحديث -جزاكم الله تعالى خيرًا-؟ الحمد لله، والصلاة والسلام على نبينا محمد، وعلى آله وصحبه، ومن والاه، أما بعد: فما كان من تلك الأفعال التي ذكرتها لا حاجة له، فإن فعلها حال الخطبة عبث، وحكمها حكم الانشغال بالحصى الذي نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن مسه أثناء الخطبة، فقال: ومن مس الحصى فقد لغا
فدل هذا الحديث على ما ذكرناه من جواز الحركة إذا كانت لمصلحة معتبرة شرعًا، قال الشيخ ابن عثيمين ـ رحمه الله تعالى ـ في شرح رياض الصالحين: قال صلى الله عليه وسلم: من مس الحصى فقد لغا ـ لأن مس الحصى يلهيه عن الاستماع للخطبة، ومن لغا فلا جمعة له ـ يعني يحرم ثواب الجمعة التي فضلت بها هذه الأمة على غيرها، وإذا كان هذا في مس الحصى، فكذلك أيضاً الذي يعبث بغير مس الحصى، الذي يعبث بتحريك القلم، أو الساعة، أو المروحة التي يحركها ويلفها دون حاجة، أو الذي يعبث بالسواك، يريد أن يتسوك والإمام يخطب إلا لحاجة، كأن يأتيه النوم أو النعاس، فأخذ يتسوك ليطرد النعاس عنه، فهذا لا بأس به؛ لأنه لمصلحة استماع الخطبة الفَرعُ الثَّالث: ما يُستثنَى من تحريمِ الكلامِ المَسألةُ الأُولى: ما قَبْلَ الخُطبةِ وما بَعدَها لا يَحرُمُ الكلامُ فيما بين خروجِ الإمامِ وبين أخْذه في الخُطبةِ، ولا بَيْنَ نزولِه منها وبين افتتاحِه الصَّلاةَ، وهذا مذهبُ الجمهورِ قال ابنُ قُدامَة: لا يُكره الكلامُ قبل شروعه في الخُطبة، وبعدَ فراغه منها، وبهذا قال عطاء، وطاوس، والزُّهريُّ، وبكرٌ المزنيُّ، والنخعي، ومالك، والشافعي، وإسحاق، ويعقوب، ومحمد

حكم الإنصات لخطبة الجمعة حال سمعها كأن يكون في الشارع

عن أبي هريرة أن صلى الله عليه وسلم قال : « إذا قلت لصاحبك والإمام يخطب يوم الجمعة أنصت فقد لغوت ».

6
ما حكم الانصات لخطبة الجمعة
وقد شذ بعضهم وخالف في الوجوب
📌حكم الإنصات والكلام يوم الجمعة أثناء الخطبة📌
قال ابن قدامة : "وما احتجوا به : فيحتمل أنه مختص بمن كلم الإمام , أو كلمه الإمام ; لأنه لا يشتغل بذلك عن سماع خطبته , ولذلك سأل النبي صلى الله عليه وسلم « هل صليت ؟ » فأجابه ، وسأل عمر عثمان حين دخل وهو يخطب , فأجابه , فتعين حمل أخبارهم على هذا , جمعا بين الأخبار , وتوفيقا بينها , ولا يصح قياس غيره عليه ; لأن كلام الإمام لا يكون في حال خطبته بخلاف غيره" اهـ
حكم الانصات لخطبة الجمعة
ثانيًا: من الآثار عن ابنِ عُمرَ رَضِيَ اللهُ عنه، أنَّ عُمرَ بينا هو يَخطُب يومَ الجُمُعة، إذ دخلَ رجلٌ من أصحابِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، فناداه عُمرُ: أيَّةُ ساعةٍ هذه؟! ما هو حكم الإنصات لخطبة الجمعة مع الدليل! وصححه البوصيري والألباني في " تمام المنة " ص 338
قال عمر: الوضوءُ أيضًا، وقد علمتَ أنَّ رسولَ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم كان يَأمُرُ بالغُسلِ؟! عن أبي الدرداء قال : جلس النبي صلى الله عليه وسلم على المنبر وخطب الناس وتلا آية وإلى جنبي أبي بن كعب فقلت له : يا أبي متى أنزلت هذه الآية ؟ فأبى أن يكلمني ثم سألته فأبى أن يكلمني حتى نزل رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال لي أبي : مالك من جمعتك إلا ما لغوت ، فلما انصرف رسول الله صلى الله عليه وسلم جئته فأخبرته فقال : « صدق أُبيّ ، إذا سمعت إمامك يتكلم فأنصت حتى يفرغ » أدلة الشريعة تنص على وجوب خطبة الجمعة
ثانيًا: مِن الآثار عن ابنِ عُمرَ رَضِيَ اللهُ عنهما: أنَّ عُمرَ بينا هو يخطُبُ يومَ الجُمُعة، إذ دَخَل رجلٌ من أصحابِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فناداه عُمرُ: أيَّةُ ساعةٍ هذه؟! رواه أحمد 20780 وابن ماجه 1111

ما هو حكم الإنصات لخطبة الجمعة مع الدليل

ولتمجيده بالذكرى وإحياء ختان رسولته — صلى الله عليه وسلم — في المجمع ذي الأجنحة المحاطة بالملائكة.

5
حكم الإنصات والاستماع لخطبة الجمعة
وقال الشيخ : فإن قول القائل : " أنصت " ، لا يعد لغة من اللغو ، لأنه من باب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، ومع ذلك فقد سماه عليه الصلاة والسلام : لغوا لا يجوز ، وذلك من باب ترجيح الأهم ، وهو الإنصات لموعظة الخطيب ، على المهم ، وهو الأمر بالمعروف في أثناء الخطبة ، وإذا كان الأمر كذلك ، فكل ما كان في مرتبة الأمر بالمعروف ، فحكمه حكم الأمر بالمعروف ، فكيف إذا كان دونه في الرتبة ، فلا شك أنه حينئذ بالمنع أولى وأحرى ، وهو من اللغو شرعا
حكم الانصات للخطبة بدليل قوله
قال الإمام النووي: فيه النهي عن مس الحصى، وغيره من أنواع العبث في حال الخطبة
حكم الانصات لخطبة الجمعة
ثانيًا: من السُّنَّة عن أبي هُرَيرَة رَضِيَ اللهُ عنه، أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال: إذا قُلتَ لصاحبِكَ يومَ الجُمُعةِ: أنصِتْ والإمامُ يَخطُبُ، فقد لغوتَ رواه البخاري 934 ، ومسلم 851