ولا يصح القرآن إلا باللفظ العربي المبين | |
---|---|
تأمّلوا كيف يتعامل هذا النسيج مع الأعداد الأوّليّة! والآن إليكم آية سورة مُحمَّد التي تكرّر فيها حرف الضاد 5 مرّات |
.
عدد حروف هذه الآية 114 حرفًا، بعدد سور القرآن! هذه ليست افتراضات نظرية لنتجادل بشأنها وإنما هي حقائق رقمية دامغة غير خاضعة للنقاش!! بل الأعجب هو عدد حروف الآية نفسها! وجاءت هذه المرّة في الآية الأولى من السورة! جاء حرف الضاد للمرّة الأخيرة في سورة التوبة في كلمة بَعْضٍ في هذه الآية | والعجيب أن أحرف كلمة وَرِضْوَانٍ تكرّرت في الآية 15 مرّة! حرف الضاد في كلمة يُرْضُونَكُمْ هو الحرف رقم 691 من بداية السورة |
---|---|
ويحسب كثيرون الدعوة الى الوحدة العربية والإيمان بحتميتها أمراً جديداً، ظهر مع الأحزاب القومية وعبد الناصر بعد ثورة يوليو 1952، ولكن هذا الاعتقاد خاطئ، فلقد آمن عرب كثيرون — لاسيما في سوريا — بهذه الوحدة ودعوا إليها قبل هؤلاء |