ودعت الحكومة الفرنسية إلى « توضيح» | إغلاق حدود تشاد البرية كما أعلن الجيش التشادى قبل قليل، إغلاق الحدود البرية للبلاد بعد مقتل الرئيس إدريس ديبي، وإعلان الحداد فى البلاد،كما تقرر حل البرلمان والحكومة، وسيتم تشكيل مجلس عسكري برئاسة محمد إدريس ديبى لمدة 18 شهرًا |
---|---|
وجاء الإعلان الصادم بعد ساعات فقط من إعلان مسؤولي الانتخابات في تشاد فوز ديبي في انتخابات الرئاسة التي أجريت 11 أبريل، ما مهد الطريق لبقائه في الحكم لست سنوات أخرى | وللتذكير، غادر المغرب الاتحاد الإفريقي في نوفمبر 1984 بعد أن قرر الأخير دمج الجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية في المرتبة 51 |
ويرى مراقبون دوليون أنّ سقوط الجيش التشادي وغياب الرئيس ديبي سيكون له أثر كبير على دول المنطقة؛ فتشاد يحدّها من الشرق السودان بإقليم دارفور ومن الشمال ليبيا ومن الجنوب الكاميرون ونيجيريا ومن الغرب النيجر، وفي كثير من هذه الدول توجد جماعات إرهابية تنتظر اللحظة للانقضاض على تشاد طمعاً في ثرواتها | بعد ذلك، تخسر الدولة مبلغًا يقدر بنحو 300 مليار فرنك أفريقي أو 460 مليون يورو سنويًا بسبب اختلاس المال العام |
---|---|
وحث الكباشي على ضرورة المسارعة في استيعاب جماعة عبد الواحد محمد نور في عملية السلام حتى لا يتم استخدامه في صراع إقليمي، مطالباً في الوقت نفسه بتسريع عملية التفاوض مع الحركة الشعبية جناح الحلو | وأبدى وزير خارجية الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل الملاحظات نفسها |
قام بتعديل وبموافقة شعبية عارمة، حيث رشح نفسه لفترة رئاسية ثالثة، مما أثار استياء ، ووصفت فترة رئاسته « بالاستقرار الأمني والتحسن الاقتصادي الملموس».
9وهو بالإضافة إلى ذلك رئيس الوزراء ووزير الدفاع والخارجية والتجارة والمالية | كانت زيارته موضع جدل، لأنه كان سيؤيد حركة التمرد في سيليكا، من جهته، زعم إدريس ديبي أنه ذهب إلى هناك لتشجيع فرانسوا بوزيزيه والإصرار على إطلاق سراح جان جاك ديمافوث، زعيم حركة سياسية عسكرية |
---|---|
لا ينكر أحد أن السلام في إقليم دارفور، غرب السودان، جنين هشّ يسهل أن تعصف به أي ريح قوية أو حتى متوسطة القوة | مؤرشف من في 10 أكتوبر 2014 |