جمعة الشوان. في ذكرى ميلاد كيف استُخدم الجاسوس إعلامياً حتى أيامه الأخيرة؟

وروى حادثة وقعت عندما تطوّع أصدقاء مقربين لمصالحة إمام والشوان، إلا أن الفنان صرخ قائلاً «ما فيش جمعة الشوّان، أنا اللي عملتو وأنا اللي سوِّيتو»، فضحك الحاضرون، وأدركوا أنّ عادل كان ثملاً، وانتهى الموضوع هنا، بحسب أحمد الشوّان سامي كليب: لأن كل المخابئ الأخرى كانت
ولا يمكن للجواسيس إعلان الاعتزال إلّا ظاهرياً جمعة الشوان: كان ضابط في المخابرات العامة المصرية، وطبعاً دا أنا عرفته لما بقى تقابلنا بعدما جيت من الرئيس الراحل عبد الناصر، عرفت إن دا زكريا أحد ضباط المخابرات العامة المصرية وكان بيراقب هو وزملاؤه كتير جداً الكثافة العمالية المصرية في ذلك الوقت في اليونان يعني فيه كنترول عليهم، فطبعاً أنا استغربت، المهم طبعاً لما إداني الساعة تأكدت إن هو زكريا وشرحت طبعاً كل ما حصل لي في أوروبا إذا كان في برستيل لانج شاير أو أنتورب أو اليونان أو

في ذكرى ميلاد كيف استُخدم الجاسوس إعلامياً حتى أيامه الأخيرة؟

.

26
جمعة الشوان
39 عامًا على عرضه.. إليكم 39 معلومة عن في عيون
سامي كليب: إذن هو الشخص ذاته الذي التقيت به في اليونان كان يعمل إذن في الاستخبارات المصرية
في ذكرى ميلاد كيف استُخدم الجاسوس إعلامياً حتى أيامه الأخيرة؟
وعندما عاد الشوان إلى مصر قام بفتح محل بقالة لبيع المواد الغذائية واخذ يجمع المعلومات التي طلبت منه ولكن الشك في قلبه أخذ في التزايد فذهب إلى مقر وهناك التقى بالضابط والذي عرفه بالريس زكريا وحكى له بكل ما لاقاه، وهنا قرر التعاون مع المخابرات المصرية لتلقين الموساد درساً
برز دوره من خلال مسلسل باسم جمعة الشوان من إنتاج التلفزيون المصري ومن بطولة النجم من سيناء حيث وُلد وعمل بحاراً إلى قلب القاهرة حيث بدأ بتضليل الموساد الإسرائيلي قصة مثيرة لجدل كبير جرت في هذه الشقة المتواضعة
هو ماجابش حاجة؟"، لكن الأجهزة الأمنية التي استثمرت في "جُمعة" طوال سنوات ما بعد اعتزاله، رأت فيه وجهاً لا يزال يصلح لحمل الرسائل لجمهورٍ يريد الجري وراء الشائعات لفك ألغاز كثيرة امتلكتها الأجهزة ولم تفصح عنها أبداً لكل لعبةٍ نهاية يختارها لاعبها إلا لعبة الجواسيس… فلا سبيل للخلاص من وشمها أبداً

الجزيرة : قصة الجاسوس جمعة الشوان

نمرة اثنين: تشتري لنفسك سيارة تكون نص عمر.

8
ابن يكشف سبب رفض والده لعادل إمام
في 2 نوفمبر 2011 وري جسده الثرى وسط تجاهل رسمي لم يدرك الرجل إلا في آخر أيامه، لكن أبواب المجد تعرف بطولات «البمبوطي» أو «مطاط البحر»، الذي أمضى حياته في خدمة مصر بخداعه استخبارات العدو الإسرائيلي حتى عاد بـ«البطة السمينة» وتنهي المخابرات المصرية عمله «بناء على طلبه» بالرسالة الشهيرة الموجهة لـ«الموساد»: «من المخابرات العامة المصرية إلى المخابرات الإسرائيلية نشكركم حسن تعاونكم معنا»
الجزيرة : قصة الجاسوس جمعة الشوان
يعني اسم فيه Say مثلاً 90% Jews يعني أو
39 عامًا على عرضه.. إليكم 39 معلومة عن في عيون
سامي كليب: أنك خفت وأنك لن تذهب إلى إسرائيل