| وفيما يزداد عدد المؤسسات التعليمية التي تعتمد على نظام إديو شير عبر حزمة أوفيس 365، سيتم توفير المزيد من الفرص للأفراد في المجتمعات الريفية للحصول على التعليم من خلال منصة مفتوحة | مُفَسِّر شهير من كنيسة المشرق ثيودور بَركوني وكتابه التفسيري الهام اسكوليون اعداد الدكتور: اسعد صوما مقدمة: قبل حوالي عشرين سنة كنتُ قد اجريتُ دراسة شاملة عن معظم الكتب السريانية القديمة المتوفرة التي تعني بتفسير وشرح الكتاب المقدس، وبينها كتاب افرهاط المعروف باسم ܬܚܘ̈ܝܬܐ "البيّنات"، وتفاسير مار افرام المتنوعة خاصة ܦܘܫܩܐ ܕܣܦܪܐ ܕܒܪܝܬܐ "تفسير سفر التكوين" و ܬܘܪܓܡܐ ܕܡܦܩܢܐ "شرح سفر الخروج" واشعاره التفسيرية وبينها مداريشه الشهيرة ، واشعار مار يعقوب السروجي ومار نرساي، وتفسير المزامير لدانيال الصلحي، وتفسير ايام الخليقة الستة ليعقوب الرهاوي ܫܬܬ ܝܘ̈ܡܐ ، وتفسير ثيودور بركوني، وتفسير يشوع برنون، وتفسير ايشوعداد المروزي، وبعض تفاسير موشى بركيفو وابن الصليبي، وابن العبري |
|---|---|
| كلّ هذه الشعوب تكتب إنتاجها الفكري والعلمي والحقوقي والتكنولوجي وتنقل المعارف التي ينتجها الغير وتُعلِّم أجيالها باللّغات الحيّة التي تتكلّمها، اللّغات الأمّ | اسلوب الكاتب وطريقته الانطاكية في الشرح: ان طريقة عمل كاتبنا ثيودور بركوني في كتابه تقوم على شرح آيات مختارة من الكتاب المقدس ثم يعقبها بشرح للالفاظ السريانية الصعبة التي تضمها |
واللّغات، كلّ اللغات، تستمرّ بالتغيّر على نمطٍ يفرضُه التاريخُ إمّا بسبب حاجة لتعابير جديدة تتناول أمورًا لم يواجهها الناس سابقا بسبب كوارث طبيعيّة قد تجدّ عليهم ولا تصيب غيرهم من الشعوب، وبسبب تعاطي الناس مع شعوب جوارهم المختلفون عن شعوب جوار إخوانهم في الوطن الكبير، وبسبب اختلاف صناعات شعب ما عن صناعات غيره، وغير ذلك من أسباب قد يفرضها التاريخ أو تفرضها الطّبيعة فتنتج عن ذلك حاجات وتغييرات تدريجيّة في المبنى والمعنى للّغة الأساس.
13| وحين انهارت سلطةُ روما وفقدت اللاتينيةُ نصيرَها الأوّل استمرّت الكنيسة في فرض اللّاتينيّة كلغة فُصحى على كنائس وممالك أوروبّا وكلغة الدّين لأكثر من ألف سنة | ولكن ليس هناك من الآباء والامّهات العرب من يتكلّم الفصحى في البيت، وليس هناك من يستعملها لا مع الاصدقاء ولا مع الزملاء |
|---|---|
| ولا توجد صيغة المثنّى في الأفعال في الشاميّة فلا نقول يلعبان أو تلعبان أو لعِبا أو لعِبتا | مركب من "بد" الفارسية، و" ذات" العربية |