وعن أمه، فقيل أن اسمها ميمونة، وقيل: أميمة، وقيل: أمينة، وقيل: صفية، وهي بنت صبيح أو صفيح بن الحارث بن سابى بن أبي صعب بن هنية الدوسية، ولأبى هريرة أخ يقال له كريم، وأما عن خاله، قيل هو سعد بن صبيح، وقيل: سعيد بن صبيح، قال : « كان سعيد بن صبيح خال أبي هريرة من أشد الناس»، وابن عمه هو أبو عبد الله الأغر | متى توفي ابو هريره سنجيبكم عن هذا السؤال من خلال موقع ، حيث يبحث الكثير من الأشخاص عن سؤال متى توفي أبو هريرة وما هو وقت ميلاده ومكان موته وغيرها من الكثير من المعلومات الأخرى الخاصة به، حيث يعتبر أبي هريرة رضي الله عنه هو واحد من بين الشخصيات التي لها شهرة كبيرة في الدين الإسلامي الحنيف فهو من كان يروي الأحاديث النبوية الشريفة، ومن خلال السطور القادمة سوف نستعرض لكم كل ما يخص أبو هريرة من وقت ميلاده ووقت وفاته وغيرها من المعلومات عنه |
---|---|
متى توفي ابو هريره بالهجري | ابو هريرة برز الصّحابي الجليل أبو هريرة رضي الله عنه كواحدٍ من الصّحابة الّذين لازموا النّبي عليه الصّلاة والسّلام، وحرص على أن يسمع منه الحديث الشّريف حرصًا شديدًا، فقد كان أبو هريرة واسمه عبد الرحمن بن صخر الدّوسي من فقراء المدينة، وممّن كانوا يسمّون بأهل الصّفة، وهم جماعةٌ من فقراء المسلمين كانوا يجلسون ويبيتون في المسجد، ويعتبر الصّحابي أبو هريرة أكثر من روى عن النّبي الكريم وحفظ عنه الأحاديث الشّريفة، وعندما لامه بعض النّاس على كثرة روايته وحديثه عن النّبي الكريم بيّن لهم سبب ذلك بأنّه كان من أهل الصّفة؛ حيث حرص على ملازمة النّبي الكريم في وقتٍ كان الصّحابة ينشغلون فيه بالصّفقة والتّجارة بالأسواق |
وهو صحابي جليل روى وحدث بسنة رسول الله صل الله عليه وسلم، تفقه وتتلمذ على يدي الرسول.
متى توفي ابو هريرة بالهجري، ابو هريرة هو عبد الرحمن بن صخر الدوسي الأزدي، ولد ابو هريرة في العام التاسع قبل الهجرة في بادية الحجاز، وهو يعتبر من أحد صحابة النبي صلى الله عليه وسلم وهو ايضاً من أحد العشرة المبشرين بالجنة، ويعتبر ابو هريرة رضي الله عنه هو من أكثر الصحابة رواة لأحاديث النبي محمد صلى الله عليه وسلم، حيث كان ابو هريرة رضي الله عنه هو من أكثر الصحابة ملازمة للنبي محمد صلى الله عليه وسلم، كما أن ابو هريرة لقب بهذا اللقب وذلك لأن هذا الصحابي الجليل كان يهتم ويعتني بهرة | أبو هريرة لال الحديث وقد روى أبو هريرة، من أشهر رواة الحديث النبوي، آلاف الأحاديث، ورواه قرابة 400 متابع، وشهد كثيرون بحفظه وتثبيته، وكانت جرأته في طلب العلم من أسباب ذلك |
---|---|
وقد كتب الوليد بن عتبه إلى الخليفة يُنبأه بموت أبي هريرة، فكتب معاوية إليه يأمره بأن يحصي ورثة أبي هريرة، وأن يمنحهم عشرة آلاف درهم، وأن يُحسن جوارهم | أبو هريرة - رضي الله عنه - عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أخذ الكثير من العلم ودعاه إلى حفظ الكثير ، ولم ينسه ؛ لأنها من المعجزات |