وجامَعَهُ على أمر كذا، أي اجتمع معه | وسَوَاعِدُه : مَجَارِي الماءِ وتَجَمَّعُوا إِذا اجْتَمَعُوا مِنْ ها هُنَا وها هُنَا والمُجَامَعَةُ : المُبَاضَعَةُ جَامَعَهَا مُجَامَعَةً وجِمَاعاً : نَكَحَهَا وهوَ كِنايَةٌ وجَامَعَهُ علَى أَمْرِ كَذا : ما لأَهُ عَلَيْهِ واجْتَمَعَ مَعَهُ والمَصْدَرُ كالمَصْدَرِ وفي صِفَتِهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْه وسَلَّمَ : كَانَ إِذا مَشَى مَشَى مُجْتَمِعاً أَيْ مُسْرِعاً شَدِيدَ الحَرَكَةِ قَوِيَّ الأَعْضَاءِ غَيْرَ مُسْتَرْخٍ في مَشْيِهِ وممّا يُسْتدْرَكُ عَلَيْه : مُتَجَمَّعُ البَيْدَاءِ : مُعْظَمُهَا ومُحْتَفَلُهَا |
---|---|
قالَ لَبِيدٌ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ : في جَمِيع حَافِظِي عَوْرَاتهِمْ | وإِذا طَلَّقَ الرَّجُلُ امْرَأَتَهُ وهي عَذْرَاءُ لَمْ يَدْخُلْ بِهَا قِيلَ : طُلّقَتْ بِجُمْعٍ أَي طُلِّقَت وهي عَذْراءُ وذَهَبَ الشهر بِجُمْعٍ أَي ذَهَبَ كُلُّهُ ويُكْسَر فِيهِنَّ نَقَلَهُ الجَوْهَرِي ما عَدَا جُمْعَ الكَفِّ عَلَى أَنَّهُ وُجِدَ في بَعْضِ نُسَخِ الصّحاحِ |
وجُمْعَةٌ من تمرٍ، أي قُبْضَةٌ منه.
13ومِنْهُ الحَدِيثُ : بِع الجَمْعَ بالدَّراهِمِ وابْتَعْ بالدَّراهِمِ جَنِيباً | |
---|---|
الجَمَاعِيَّة: في الاقتصاد السياسيّ : مذهب اشتراكيّ، يقرِّر أن أموال الإنتاج يجب أن تكون للدَّوْلَة، وأن تُلْغَى المِلْكِيَّة الخاصَّة الواردة عليها، وأنَّ أموال الاستهلاك هي وحدها التي تكون محلاًّ للمِلكية الخاصة |
.