الثالث: أنّ منفيّ لمّا لا يكون إلاّ قريباً من الحال، ولا يشترط ذلك في منفيّ لم | والعُوَيْمِرانِ : الصُّرَدَانِ ؛ في اللّسَان |
---|---|
فإِذا قُلْتَ : لَعَمْرُ أَبِيكَ الخَيْر نَصَبْتَ الخَيْر وخَفَضْتَ | والأحْمَريُّ المَدَنِيُّ يُعَدّ في المدَنِيِّين ذكَره ابن مَنْدَه وأبو نُعَيْم : صَحَابِيُّونَ رَضِي اللهُ عَنْهُموبَقِيَ عليه منهم أحْمَرُ بنُ جَزْءِ ينِ شِهَابٍ السّدُوسِيّ سمع منه الحَسَنُ البَصْرِيّ حديثاً في السجود |
وأَنشد ابنُ الأَعرابيّ : جَعَلْنا النِّسَاءَ المُرْضِعاتِكَ حَبْوَةً.
10ويقال: عمَّرَ اللهُ بك منزلك | ومن المَجاز : الأَحمَرُ : مَنْ لا سِلاَحَ مَعَه في الحَرْبِ نقله الصَّغانِيّ جَمْعُهُمَا حُمْرٌ وحُمْرَانٌ بضمّ أَوَّلِهِمَا يقال : ثِيابٌ حُمْرٌ وحُمْرانٌ ورِجَالٌ حُمْرٌ |
---|---|
وحَمْرَاءُ الأَسَد : ع على ثَمَانِيَة أَمْيَالٍ مِنَ المَدِينَةِ المُنَوَّرة على سكانها أَفضَلُ الصَّلاة والسلام وقيل : عَشْرة فَراسِخَ إِليه انْتَهَى رَسُولُ الله صلَّى الله عليه وسلَّم ثَانِيَ يَوْمِ أُحُدٍالحَمْرَاَءُ : ثَلاثُ قُرىً بمِصْر بل هي قَرْيَتَان في الشَّرْقِية وقَرْيَتَان بالغَرْبِيَّة تُعْرفان بالغَرْبِيّة والشَّرْقِية فِيهما وقَرْيَة أُخْرَى في حوْفِ رَمْسيس تُعرَفُ بالحَمْراءِ | وكُلُّ شَيْءٍ قشَرْته فقد حَمَرْتَه فهو مَحْمُورٌ وحَمِيرٌ |
والمُحَمِّرةُ على صيغَة اسْم الفاعلِ مُشَدَّدَةً : فِرْقَةٌ من الخُرَّمِيَّة وهم يُخَالِفُون المُبَيِّضَةَ والمُسَوِّدَةَ واحِدُهم مُحَمِّروفي التهذيب : ويقال للذين يُحَمِّرُون رَاياتِهم خلاَفَ زِيّ المُسَوِّدَة للحَرُورِيَّةِ المُبَيِّضةِ لأن راياتِهم في الحُرُوب كانَتْ بَيْضَاء.
5ويقال: تركت القومَ في عَوْمرةٍ، أي في صِياحٍ وجَلَبَة | قال ابن بَرّىّ : وصواب إِنشاده : ووَضَعْنا العَمَارَا |
---|---|
الحِمارُ : وَادٍ باليَمَن نقله الصّغانِيّ | الأحمَرُ بْنُ مُعَاويَةَ بْنِ سُلَيْم أبو شَعْبَل التميميّ له وِفَادةٌ من وَجْهٍ غريبٍ وكأنه مُرْسَلٌ |
وعَمِيرَةُ بنتُ سَهْلِ بنِ رافعٍ بالفتح صَحابِيَّةٌ ذَكَرَها الأَمِيرُ.
30