وتقول ليلى إنها في الجزء الأول من باب الحارة لم تشترط أي اشتراطات مادية، لأنها اشترطت أن يوضع اسمها منفردًا على شارة المسلسل | |
---|---|
كثيرا ما كان عمله لمسلسلات في السعودية" | وأول عمل درامي لها، كان مع المخرج السوري هشام شربتجي، والذي أعطاها دورا في العمل الكوميدي البناء 22 |
إذا أردتَ أن تكون نجماً عليك أن تمتلك الموهبة والحضور، الاحساس المرهف والفكرة الخلّاقة في عالم الفن.
12توضيحات سمور جاءت في تصريح لموقع النشرة قالت فيه:" كثيرا ما سمعت أنني زوجة منتج، وأن العمل يؤمن لي بحكم ذلك | تؤمن فيلدا بأنها تعمل بجد لإنجاز المهمة الشاقة التي وصفتها وهي عودة الشباب للقراءة من الكتاب، وتأمل أن تعود ثقافة هذا الكتاب إلى المجتمع لأنه هو وحده يستطيع أن يخلق الروح والعقول والأجيال |
---|---|
لتشكّل لدينا نجمة لا يمكن نسيانها حتّى وإن غابت | و قالت سمور مع باسل أيضًا، إنه تم استبعادها دون معرفة الأسباب من الكثير من المسلسلات، ومنها ما كانت بدأت تصويره، وضربت مثلاً بمسلسل من إخراج نجدة أنزور حين غير لها مواعيد تصويرها وصرخ بوجهها واستبدلها بممثلة لبنانية دون أي سبب وجيه |
وكتبت إلى جمهورها ومتابعيها تقول أن إحداهما تم تصويرها في العام 1999، والثانية قبل أيام، مضيفة "عمر متل الغفلة.
28وخلال مقابلة إذاعية بررت سمور ندرة مشاركاتها الدرامية خلال المواسم الأخيرة بالقول: "في الواقع أنا لم ابتعد لكن هناك من يتعمّد تغيبي كما العديد من الفنانين"، وأضافت :" الشللية في الوسط الفني أصبحت أكثر علنية وأصبح لكل مجموعة أو شلة طقوس خاصة بها وعلى الفنان أن يمشي مع التيار ويدرك تلك الطقوس جيداً حتى يتمكن من الظهور على الشاشة" | تصريح فيلدا سمور عن الفنانين المتعلمين قالت فيلدا أن الفنانين المتعلمين يختلفون في تعاملهم مع العمل الفني ومع النص ومع الزملاء والمجتمع، كما يختلفون عن الفنانين الغير متعلمين الذين لا يملكون معلومات متعددة، وأكدت أن الفنان إذا كان يتمتع بثقافة معينة فإنه يمكن أن يساهم في تحسين أي عمل فني |
---|---|
وتمكنت الممثلة ليلى سمور أن تنال المرتبة الأولى على دفعتها عند التخرج من المعهد العالي في عام 1990 | غابت عن وجوههم كاميرات المخرجين دون أيّة أسباب منطقيّة، فهل تنقذهم قادم الأيام؟! وقيل أنها كانت ترغب في دراسة النقد في البداية، ثم التحقت بقسم التمثيل وتخرجت الأولى على دفعتها، التي ضمت الفنانين: نجوى علوان، سوسن أبو عفار، زهير العمر |
كما قالت إن عملها في سلسلة مرايا مع الفنان ياسر العظمة كان له أثر مهم بمسيرتها، إلا أن الجزء الأخير الذي شاركت به كان من إخراج سامر البرقاوي الذي قدم لها أدواراً هامشية ووضع اسمها بطريقة غير لائقة في الشارة، وحين استفسرت عن الموضوع من العظمة اعتذر منها إلا أنه لم يطلبها في أيٍ من الأجزاء اللاحقة.
20