| اه قال الحافظ و الذي يخرج ان المذكورين ليسوا فالمرتبه سواء، ويدل عليه ما روي احمد و ابن حبان: ان النبى صلى الله عليه و سلم سئل: اي الجهاد اروع قال: من عقر جوادة و اهريق دمه | ولكنَّكَ قاتَلتَ لِأَنْ يُقالَ جَريءٌ، فقد قيل، ثم أمَر به فسُحِب على وجهِه حتى أُلقِيَ في النارِ |
|---|---|
| وشهيد الآخرة وهو من ذكر، بمعنى أنهم يعطون من جنس أجر الشهداء ولا تجري عليهم أحكامهم في الدنيا ، اهـ | س: والمصدوم يدخل ضمن الشهداء؟ الشيخ: نعم إن شاء الله، المصدوم من جنس صاحب الهدم أو أشد |
اه و مع ما مر ذكرة فاننا نقول: ان من ما ت بهذه الميتات و هو موحد فاننا نرجو له الحصول على اجر الشهاده و ان كان مفرطا فبعض الواجبات او مرتكبا لبعض المحرمات، فرحمه الله و اسعه و فضلة عظيم.
4| شهداء الدنيا شهيد الدنيا هو الشّهيد الذي تُطبّق عليه أحكام الشهيد في الدُنيا؛ كتكفينه بثيابه، وعدم تغسيله أو الصّلاة عليه، ولكنّه لا ينالُ أجر الشهيد في الآخرة، وهذا النوع هو الذي يُقتل في المعركة، ولكن جهادهُ لم يكُن لأجل الله -تعالى-، أو يكون قد غَلّ في ، أو قاتل سُمعةً ورياءً، أو لأيِّ غرضٍ من أغراض الدُنيا، فعن -صلى الله عليه وسلم- أنه قال: إنَّ أولَ الناسِ يُقضى يومَ القيامَةِ عليه رجُلٌ استُشهِد فأتى به فعرَّفه نِعَمَه فعرَفها، قال: فما عمِلتَ فيها؟ قال: قاتَلتُ فِيكَ حتى استُشهِدتُ | اى تموت و فبطنها و لد، فانها ما تت مع شيء مجموع بها غير منفصل و هو الحمل |
|---|---|
| المطعون والمبطون والغريق وصاحب الهدم والشهيد في سبيل الله موسوعة الأحاديث النبوية | والقتيل في سبيل الله تعالى، وهو من مات من المسلمين في جهاد الكفار |
س: ما رأيكم فيمن يقول عن الإمام محمد بن عبدالوهاب إنه ساذج وليس بعالم وإنه تبنى قضايا ساذجة؟ الشيخ: هذا جاهل مركب، نسأل الله العافية يستحق التأديب.
| وذكر منهم المبطون، فمن هم الباقون إن كان الحديث صحيحاً؟ وما معنى المبطون؟ الجواب: الشيخ: هذا الحديث صحيح، رواه البخاري ومسلم وغيرهما | ج- الغريق: هو الذي يموت بالغرق |
|---|---|
| هـ- الشهيد في سبيل الله | والاول اشهر كما قال الحافظ فالفتح |
من مات في البطن يعني ممكن تكون "في" دالة على التعليل والسببية، مثل: دخلت امرأة النار في هرة ، يعني بسبب هرة، من مات في البطن يعني بسبب البطن.
19