قال الثوري : هو العلم الذي لا يُعذر العبد في الجهل به ، والله أعلم | بيد أن حصولي على شهادة في الرياضيات حال بيني و بين دراسة اللغة، فوالدتي كانت تحلم بابنة طبيبة ولم أكن أعلم كيف يمكنني أن أتخصص في الطب الصيني الذي لا يزال غير متوفر في بلدي الجزائر |
---|---|
كماأ رجومن فضيلتك أن توضح هذه الألفاظ للحديث |
الإجابة: إن هذا الحديث باطل بل قد ذكره ابن الجوزي في الموضوعات أي الأحاديث المكذوبة على الرسول صلى الله عليه وسلم.
وأضافت: أن هذا هو الحديث الصحيح الذى يدلل على فضل العلماء وأنهم ورثة الأنبياء وأن طريق الجنة مفتوح لملتمس العلم وأن فضل العالم يفوق فضل العالم لجلال مهمته، وشرفها | وقال الألباني في الضعيفة 416 : باطل |
---|---|
إن الملائكة تضع أجنحتها لطالب العلم رضاً بما يطلب | ثانيا : قوله : إن أبا عاتكة لم يجرح بكذب يخالف ما سبق عن السليماني ، بل وعن النسائي إذ قال " ليس بثقة " لأنه يتضمن تجريحه بذلك كما لا يخفى |
يذكر أنه في أيامنا الحاضرة، تبتعث وكالة الابتعاث بوزارة التعليم السعودية 373 طالبا وطالبة إلى مختلف الجامعات الصينية، ضمن إحصائية أصدرتها وكالة الابتعاث للدارسين والمبتعثين في الدول الثلاث التي زارها ولي العهد خلال جولته في آسيا.
قلت: الحسن وحماد ثقتان، وعلته أبوعاتكة، وهو ضعيف جدا، وذكره السليماني فيمن عُرف بوضع الحديث | الجواب: الحمد لله أما دراسة الفتاة في مثل هذا المجتمع المختلط وهذا الوضع الفاسد فيراجع جواب سؤال رقم 5384 |
---|---|
وأورده ابن الجوزي في الموضوعات | الجلوس خلف شاشات الكمبيوتر والأجهزة الذكية لا يعادل الجلوس على مقعد الفصل، من المؤلم أن نضع فرضية التعليم عن بعد كأحد الحلول لبدء الدراسة، ولكنه ربما يكون هو الأسلم والأجدى في عصر كورونا، ولكن ما الذي يمنع العودة للمدرسة بحذر كما عدنا لغيرها! وفي حديث جعفر بن عامر : فإن طلب العلم فريضة على كل مسلم |
قال عنه الإمام العراقي في تخريج أحاديث الإحياء: حديث اطلبوا العلم ولو بالصين أخرجه ابن عدي والبيهقي في المدخل والشعب من حديث أنس.
29