وتخفيفه ورد في حديث صحيح أن من يشعر بمرض يضع يده على ويردد «بسم الله ثلاث مرات، وأَعُوذُ بِاللهِ وَقُدْرَتِهِ مِنْ شَرِّ مَا أَجِدُ وَأُحَاذِرُ» سَبْعَ مَرَّاتٍ، فعن عُثْمَانَ بْنِ أَبِي الْعَاصِ الثَّقَفِيِّ، أَنَّهُ شَكَا إِلَى رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَجَعًا يَجِدُهُ مُنْذُ أَسْلَمَ، فَقَالَ لَهُ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «ضَعْ يَدَكَ عَلَى الَّذِي تَأْلَمَ مِنْ جَسَدِكَ، وَقُلْ: بِسْمِ اللهِ ثَلاثًا، وَقُلْ: أَعُوذُ بِاللهِ وَقُدْرَتِهِ مِنْ شَرِّ مَا أَجِدُ وَأُحَاذِرُ، سَبْعَ مَرَّاتٍ» | فقد يوجه المعالج السيال وهو يضمر ويركز فكره على فكرة معينة ، وقد يجوز أن يوجه السيال بدون فكرة معينة بمجرد أن يكون هذا التوجيه جزء من طريقة تعلمها للعلاج أو للتأثير، وفي هذه الحالة لا يكون السيال خاليا من الفكرة المحددة، بل يكون محتويا على فكرة مبعثها عقله الباطن ، لأنها مكونة من اعتقاد وإيمان بأن فعله سيتسبب ظاهرة معينة أو أثرا بعينه ، ومعلوم أن الاعتقاد الراسخ يصبح إيحاءً قويا أ |
---|---|
رواه أحمد وعَنْ مُحَمَّدِ بْنِ حَاطِبٍ قَالَ تَنَاوَلْتُ قِدْرًا لأُمِّي فَاحْتَرَقَتْ يَدِي فَذَهَبَتْ بِي أُمِّي إِلَى النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم فَجَعَلَ يَمْسَحُ يَدِي وَلا أَدْرِي مَا يَقُولُ أَنَا أَصْغَرُ مِنْ ذَاكَ فَسَأَلْتُ أُمِّي فَقَالَتْ كَانَ يَقُولُ أَذْهِبِ الْبَاسَ رَبَّ النَّاسِ وَاشْفِ أَنْتَ الشَّافِي لا شِفَاءَ إِلا شِفَاؤُكَ | سورة الإخلاص: إذ تعدل هذه السورة ثلث القرآن الكريم، فهي السورة التي أودع الله -عز وجل- فيها صفات الوحدانية التي انفردَ بها، فهي سورة مهمّة جدًا في علاج جميع الأمراض، ومن المستحسن قراءتها إحدى عشرة مرّةً وهو حروف قوله تعالى:"قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ"؛ ولهذا الرقم -11- إعجازٌ مبهرٌ في ثنايا هذه السورة |
يقول العلماء إن لكل إنسان مجال إشعاع يحيط به على هيئة رسم بيضاوي ، أعلاه عريض مقوس حول الرأس ونهايته عند القدمين ، وهو ما يسمى " بالمجال المغناطيسي " وسماه القدامى " أورا " وسماه مسمر "المغناطيسية" كما سماه جوسيو "الكهرباء الحيوانية" وقد سماه ريشنباخ "اللهب الروحاني " وأطلق عليه "دي روكاس" أي الإحساس الطليق ، وعند الدكتور "بردوك " أي "أشعة الحياة" ، وقد ينتقل عن طريق النظر واليدين ، كما ينتقل عن طريق التنفس بطريقة خاصة ، وينتقل أيضا عن طريق الريق ، وهذا سبب استعمال اللعاب في كثير من أعمال الشفاء ، وهذا ما يسمى بالسيال مغناطيسي ، وكل شيء في الوجود له مجال مغناطيسي سواء في الجماد أو النبات او الحيوانات.
15قَالَ لَهُ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «ضَعْ يَدَكَ عَلَى الَّذِي تَأْلَمَ مِنْ جَسَدِكَ، وَقُلْ: بِسْمِ اللهِ ثَلاثًا، وَقُلْ: أَعُوذُ بِاللهِ وَقُدْرَتِهِ مِنْ شَرِّ مَا أَجِدُ وَأُحَاذِرُ، سَبْعَ مَرَّاتٍ» | وفي مسند أحمد من حديث عَائِشَةَ رضي الله عنها عن مَرَض رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَتِ: اشْتَكَى فَجَعَلَ يَنْفُثُ فَجَعَلْنَا نُشَبِّهُ نَفْثَهُ نَفْثَ آكِلِ الزَّبِيب |
---|---|
سور الشفاء في القران الكريم سور الشفاء في القران الكريم أو في القرآن الكريم حتى تؤتي الشفاء المرجو منها ، فإنه يحتاج قارئ سور الشفاء في القران الكريم أو آيات الشفاء في القرآن الكريم إلى أمرين هما الإخلاص وصدق النيّة، وأما الشفاء فهو بيد الله سبحانه وتعالى على كلّ حال، ولا يمنع الاستشفاء بـ سور الشفاء في القران الكريم أو في القرآن الكريم من استعمال الدواء المادي والعقاقير، وقد ورد في الحديث الصحيح أن سورة الفاتحة فيها الشفاء، وكذلك آية الكرسي، وسورة الإخلاص، والمعوذتان | المعوذتان: وهما سورتا الفلق والناس، فقد قال النبيّ -صلى الله عليه وسلم- عنهما: «قُلْ أعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ و قُلْ أعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ ما تعوَّذ الناسُ بأفضلَ منهما»، أي أنّ المسلم عند اللجوء إليهما فإنهما سيحميان ويحصنان قارئهما من الشرور كافة، ومن بينها الأمراض البسيطة والمستعصية |
دعاء إزالة الألم عندما يشعر الإنسان بالمرض والألم فعليه اتباع السنة النبوية في ترديد بعض الأدعية وهي قول بسم الله ثلاث مرات، وأيضًا قول أعوذ بالله وقدرته من شر ما أجدر وأحاذر سبع مرات على المكان الذي تشعر فيه بالألم.