وقد تم تشييع جثمانه في جنازة مهيبة لم تعرف مصر مثلها سوى جنازة الرئيس المصري الراحل والفنانة الراحلة سواء في عدد البشر المشاركين في الجنازة الذي بلغ أكثر من 2 | انضمّ عبد الحليم لـ " معهد الموسيقى العربيّة " في عام 1943 ميلاديّة، وهناك التقى بكمال الطويل، وكان كمال يدرس في قسم الأصوات، وعبد الحليم في قسم التلحين، وتخرّجا معاُ في عام 1948 ميلاديّة |
---|---|
وأتت ليلة العرض الأول فى السابع من فبراير 1955 واشتد الزحام المعتاد أمام سينما ديان التى لم يكن فريد يرضى عنها بديلا لعرض أفلامه وحضر جميع نجوم الفيلم وعلى رأسهم يوسف وهبى ومريم فخر الدين وإيمان، وفجأة حدث الهرج والمرج ودبت حركة غير عادية فى شارع عماد الدين وبدأت الموتوسيكلات البخارية ترسل أزيزها المستمر ليتبعها رتل من السيارات الرسمية السوداء | غني"، "الليل أنوار وسمر"، "نسيم الفجرية"، "ريح دمعك"،"اصحى وقوم"، "الدنيا كلها" |
وقد غنى للشاعر الكبير أغنية قارئة الفنجان ورسالة من تحت الماء والتي لحّنها الموسيقار.
المستشفيات التي رقد فيها بالخارج: مستشفى ابن سينا بالرباط ، وفي : مستشفى سان جيمس هيرست، ولندن كلينك، فيرسنج هوم، مستشفى كنجز كولدج المستشفى الذي شهد وفاته ، «سالبتريد» | كما تتناول بعض الأغاني العاطفية ذكر الطبيعة الجميلة في إطار عشق الإنسان لكل ما هو جميل مثل "ربما"، "في سكون الليل"، "القرنفل"، "حبيبي ف عنيه"، "صحبة الورد"، "ربيع شاعر"، "الجدول"، "إنت ِإلهام جديد"، " "هنا روض غرامنا"، "فات الربيع" |
---|---|
أبي فوق الشجرة مرضه أصيب عبد الحليم بمرض البلهارسيا الذي حدث بسببه تليف في الكبد، وكان أول مرة يعرف فيها عن المرض كانت عام 1956 عندما حدث له نزيف في المعدة، وسافر للعلاج بالخارج وأجرى عليه 61 عملية جراحية |
الكاتبة نوره ولكن رغم هذا فإن المسلسل لم يكن قويا كما كان متوقعا فقد اهمل الكثير من التفاصيل المهمة في حياة عبد الحليم وانتقده النقاد بشده لضعف أدائه الفني وتغيير بعض المجريات من قصة حياته.
3توفيت والدة عبدالحليم بعد ولادته في نفس اليوم، وقبل أن يتم عامه الأول توفى والده فعاش في ملجأ ثم في بيت خاله الحاج متولى عماشة | |
---|---|
بيقولي مبروك يا واد يا حسين الأفلام مكسرة الدنيا قولتله ده أنا بتشتم في الجرايد قالي أنت فاهم إن عبد الحليم حافظ هيسيبك في حالك |
وحكاية أخرى أنقلها من موسوعة سناء «دندنة» هذه المرة عن فريد الأطرش الذى كتب وهو مريض خطابا إلى جمال عبدالناصر قال فيه: سيدى الرئيس.