تقنيات برامج ما قبل الطباعة | |
---|---|
اعتبر ياسر فترة عمله في الشرق الأوسط من أكثر مراحل حياته المهنية إثراء وعمق خصوصا وأنها أتاحت له فرصة الإطلاع على خبايا الأمور السياسية والإعلامية لدولة بأهمية المملكة، وهي خبايا كشفت له حقيقة الواقع الإعلامي والسياسي دون رتوش الأجندات أو تمويه العبارات والتي وصفها بأنها حقيقة واقع كان في مخيلته صرحاً من خيال فهوى |
وفي تغريدة أخرى هنأت الإعلامية وفاء بكر يونس ميساء بالعبارة التالية: طير السعد غنى للأمورة.
والذين كان لهما تأثير كبير في تربيته وتوجيهه منذ صغره وصقل روح الاستقلال في شخصيته خصوصا في ظل مجتمعه في فترة السبعينات والثمانينات الميلاديه والتي لم تتعود على التعاطي مع أشخاص ذوي أوصول خليطه تمتزج فيها الأخلاق والروح الإسلامية من جهة مع الرؤية المتجاوزه للحدود المحلية من جهة أخرى، فقد كان لقربه من أبناء عمومته واحتكاكه المباشر بهم إضافة لاختلاطه الدائم بأقاربه الإيطاليين والتأثر بأفكار احترام الاختلاف تأثير في تبنيه العديد من التوجهات والقناعات التي كانت في حينها من التجاوزات الفكرية والتي كان يعد متبنيها خارجا عن الخط العام السائد، وهي ذات القناعات التي أصبحت اليوم من مسلمات المجتمعات العربية المعاصرة | وفي الكتاب صفحات عن حرية الإعلام والرقابة الإلكترونية وجرائم المعلوماتية وحقوق الإنسان |
---|---|
ورحب رئيس اللجنة في بداية الاجتماع بالأعضاء | يدير الموقع ويكتب فيه مجموعة من الإعلاميين المهتمين والداعمين لفكرة الإعلام المستقل |
المعروف ان مستوى الالتزام بالشعائر الدينية في كلا البلدين ضعيف جدا ، لكن الهوية الدينية تلعب دورا تعبويا مؤثرا في اوقات الازمة.
مثلي : ، فكثير من تلك المدونات تنقل الرأي الموزون تجاه قضية معينة أو معلومة جديدة حول ظاهرة جديدة أو خبر خاص ينقله دون إضافات و بهارات، و هي تدوينات تتنوع من تدوينات في الشأن المحلي او السياسي او الإجتماعي او الهزلي او التقني | تخرج من الجامعة في عام 1996 من قسم الإعلام متخصصا في الصحافة |
---|---|
، و اللي يقهرني انه ابتكر برنامج شاعر العرب يحاكي به برنامج شاعر المليون، يعني ما كفانا واحد يفرقنا و يخلق مننا ابواقا و اصواتا فارغه، جانا الثاني بعد، امممممممممم مالت عليك على قولت بعض الناس لماذا كل القادة و السياسيين العرب من وجهة نظر قناة الجزيرة هم عملاء و خونه و مرتشون و دكتاتوريون، اليس المثل يقول مثل ما انتم يولى عليكم، يعني مافي ولا حاكم عربي مقبول و عادل؟؟؟؟، وهنا أهمس في اذن القائمين على هذه القناة بالقول إن اردت ان تطاع فح كّم العقل و لا تتعامل مع الناس بهذا التسطيح و كأنهم بلا عقول، فمن السهل إقناع المستضعف و المقهور و لكن لن تستطيع ان تقنع من يحكّم العقل على العاطفه لكل اللبنانيين اقول، تراكم مصختوها، قلتم بأن سوريا اغتالت الحريري، اوكي،،، آمنا بالله و لكن اين انتم الآن في إنتخاب رئيس جديد لبلدكم، ستقولون سوريا تتدخل و تعمل على ان لا يكون هناك إنتخاب لرئيس عادل، و سأقول لكم هل تريدون رئيس عادل أم رئيس على مزاجكم، اممممممممم إذا الموضوع ليس سوريا، الموضوع هو انكم تريدون رئيس على كيفكم انتم و ليس على كيف الطرف اللبناني الآخر، و بصراحة اصبحت اشك في من اغتال الحريري هل هم السوريون ام اللبنانيون ام كان حادث يجب أن يقيد ضد مجهول وينتهي هذا الكابوس الذي الغى من صورة لبنان كل الألوان و الصور و معاني الحياة اكتشفت مؤخرا جريدة الوطن على أنها الجريدة الأقرب لذائقتي من الناحية الإخبارية و التحليلية و الرأي، فأتابع بشكل يومي مقالات الأخ تركي الدخيل و الأخت ثريا العريض و الاستاذين على الموسى و صالح الشيحي و باقي الكتاب و الكاتبات، كنت اردد دائما بأن الوطن هي مزيج بين جريدتي الرياض و الشرق الاوسط و لكني اكتشفت ان الوطن هي مدرسة مستقله بمعنى الكلمة فرغم أنها تشبه الشرق الأوسط من ناحية الشمولية و الرياض من كونها محلية إلا أن الخط الأحمر الرقابي شبه مختفي او هكذا يبدو، كما ان الجريدة تتميز في انها تتناول جميع المواضيع المهمة بطريقة تخاطب فيها عقول المواطنين المتعلمين و المطلعين على وسائل الإعلام المختلفة، رغم أني لا اتفق مع كثير مما يطرح في الجريدة في ناحية الموضوع او الأسلوب و لكن بالمجمل أعتقد أن فعلا لا شئ يعدل الوطن | ومرادي هو دعوة اهل الرأي المسلمين ، للبحث عن اطروحة او مشروع يحول دون تحميل الدين عبء الانحياز الهوياتي ، نظير ما حدث في اوربا |
أشعر ان العالم على اعتاب أزمة جديدة ، مصدرها الرئيس هو تأزم الهوية وتفاقم نزعات التعصب الاثني.
20