من مناقب أبي موسى الأشعري رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم استمع إليه وهو يقرأ القران. من مناقب أبي موسى الأشعري رضي الله عنه

فقال إنه قد جاء منه ما لا يحتمل، بينا هو يقرأ طه، والمصحف في حجره، فلما أتى على هذه الآية: {الرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى} قال: لو وجدت السبيل إلى أن أحكها من المصاحف قال ابن غنم: "فحدثت بهذا الحديث عثمان ومعاوية ويزيد وعبد الملك"
رواه ابن سعد من طريق حماد بن زيد، عن الزبير بن الخريت، عن أبي لبيد هذا حديث محفوظ عن نوح بن قيس عن يزيد الرقاشي، رواه يزيد بن هارون وغيره عنه

سيرة أبي موسى عبد الله بن قيس الأشعري (ت:44هـ) رضي الله عنه

قال: أو تروي من شعره شيئًا.

24
من مناقب أبي موسى الأشعري رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم استمع إليه وهو يقرأ القران
قال: وأصبنا معه ريطتين من كتان، وأصبنا معه رَبْعَة فيها كتاب
معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد
وفي لفظ آخر: «ثم كان على العرش فارتفع على عرشه»
تدبر القرآن طريق للخشوع
فَفَتَحْتُ لَهُ، فَإِذَا هُوَ عُمَرُ فَأَخْبَرْتُهُ بِمَا قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَحَمدَ اللهَ ثُمَّ اسْتَفْتَحَ رَجُلٌ فَقَالَ لِي: «افْتَحْ لَهُ وَبَشِّرْهُ بِالْجَنَّةِ عَلَى بَلْوَى تُصِيبُهُ»
أخرجه البيهقي في الصفات، فقال: أنبأنا الحاكم: حدثنا الأصم: حدثنا محمد بن الجهم، فذكره قَالَ أَبُو بُرْدَةَ رَاوِي الْحَدِيثِ قَالَتْ أَسْمَاءُ: فَلَقَدْ رَأَيْتُ أَبَا مُوسى وَإِنَّهُ لِيَسْتَعِيدُ هذَا الْحَدِيثَ مِنِّي
جرير بن عبد الحميد الضبي 164 وقال : "كلام الجهمية أوله عسل وآخره سم، وإنما يحاولون أن يقولوا ليس في السماء إله" وذكر مثل هذا القول في باقي الآيات الدالة على أن الله فوق العرش

سيرة أبي موسى عبد الله بن قيس الأشعري (ت:44هـ) رضي الله عنه

تفرد بهذا الحديث عن عبد الله بن خليفة من قدماء التابعين، لا نعلم حاله بجرح ولا تعديل، لكن هذا الحديث حدث به أبو إسحاق السبيعي مقرًا له كغيره من أحاديث الصفات، وحدث به كذلك سفيان الثوري وحدث به أبو أحمد الزبيري ويحيى بن أبي بكير ووكيع عن إسرائيل.

25
من أي أنواع الذنوب الإشارة بالسلاح على المسلمين
وفي سنة وفاته أقوال أخرى: فقيل سنة 42هـ، وقيل: سنة 51هـ، وقيل: سنة 52هـ، وقيل: سنة 55هـ
كتاب العرش للذهبي
قَالَتْ: قلْتُ: أَجَلْ وَاللهِ يَا رَسُولَ اللهِ مَا أَهْجُرُ إِلاَّ اسْمَكَ
سيرة أبي موسى عبد الله بن قيس الأشعري (ت:44هـ) رضي الله عنه
والحاكم 2909 ، والدار قطني 1191 ، وقال: إسناده صحيح, وكلهم ثقات
ثُمَّ ذَكَرَ صِهْرًا لَهُ مِنْ بَنِي عَبْدِ شَمْسٍ، فَأَثْنَى عَلَيْهِ فِي مُصَاهَرَتِهِ إِيَّاهُ، قَالَ: «حَدَّثَنِي فَصَدَقَنِي، وَوَعَدَنِي فَوَفَى لِي، وَإِنِّي لَسْتُ أُحَرِّمُ حَلاَلاً، وَلاَ أُحِلُّ حَرَامًا، وَلكِنْ، وَاللهِ لاَ تَجْتَمِعُ بِنْتُ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَبِنْتُ عَدُوِّ اللهِ أَبَدًا» أبو عبد الله هذا من أئمة العربية واللغة المعروفين، وهو معاصر لابن أبي دؤاد وذويه
والحديث رواه الإمام وهو حديث حسن، ورواه الإمام في المستدرك وصححه وأقره الإمام قال ابن شوذب: ودخل على جمل أورق وخرج عليه حين عزل

تدبر القرآن طريق للخشوع

قال: أما النبي صلى الله عليه وسلم فقد مضى، وأما الاستغفار فهو دائر فيكم إلى يوم القيامة.

2
أبو موسى الأشعري
قَالَ أَبُو بُرْدَةَ رَاوِي الْحَدِيثِ : إِحْدَاهُمَا لأَبِي عَامِرٍ، والأُخْرَى لأَبِي مُوسى
إسلام ويب
قال: «ففرض عليّ الصلاة خمسين، فرجعت، فمررت على موسى، فقال: إن أمتك لا تطيق ذلك، ورجعت إلى ربي، فوضع عني عشرًا»
كتاب العرش للذهبي
أبو معمر إسماعيل القطيعي 214 وقال أبو معمر القطيعي: "آخر كلام الجهمية أنه ليس في السماء إله"