| ويعتقد أن بقايا قشور الأرز التي تطرح للحمام كانت سبباً في تسمية أم الحمام بذلك | كانت أم الساهك قبل عام 1958م الموافق 1379هـ تتكون من بعض الأحياء المتقاربة، تفصل ضيقة البيوت عن بعضها بعضاً |
|---|---|
| الأبناء: مجتبى «أبو حسين» ومحمد وصادق | يذكر أن بعض المؤرخين يعتقد أن أم الساهك هي «آفان»، الموقع الذي وقعت فيه المعركة بين بقيادة العباس الغنوي و عام هجرية، التي انتهت بانتصار ساحق حققه القرامطة على الجيش العباسي |
| وعلى صعيدٍ آخر زار وفد من جمعية ام الحمام للخدمات الاجتماعية مقر ادارة الحماية الاسرية بفرع الوزارة بالمنطقة الشرقية بهدف تكامل الخدمات المقدمة وبحث سبل التعاون والشراكة بين الطرفين | هذي لرفيعة ما تبي عشر الزهيد يا بندقيتي تدمي اللحم لو من بعيد ليفر البيـض نحمـي ارجالها ما وقفت في السوق مع دلالها سنة الرحمة الأولى وتلك حدثت في عهد الحكم العثماني أي قبل سنة الرحمة التي حدثت في عهد الملك عبد العزيز السعود وقد كثر فيه الموت وكان الكثير يعتقد بأن سبب الموت في تلك السنوات هو من مرض الطاعون لكنه يبدوا حسب رأي البعض ممن كتب عن تلك الفترة يرجعه إلى الحمى الأسبانية التي انتشرت في ذلك الوقت وكان الحاج علي بن حسين بن أحمد ال حرز وهو من ساكني الرفيعة القديمة أحد الصالحين القارئين القران الكريم المشهورين بالصلاح يأتي من الرفيعة إلى المغتسل الصباح ولا يخرج منه إلا وقت المساء بسبب انشغاله بتغسيل الموتى طوال اليوم |
|---|---|
| واجه الفقيد أبو أيمن متاعب صحية منذ ثلاث سنوات، ترددخلالها على المستشفى التخصصي، ودخل المستشفى لتلقي العلاج منذ خمسة أيام إلى أن اختاره الله إلى جواره | نتيجة لهذه العوامل نجد أن مناخ أم الساهك صحراوي ؛ إذ تبلغ كمية الأمطار السنوية حوالي 90 مليمتراً وهي كمية شحيحة جداً، كما تتسم كمية الأمطار السنوية بتذبذبها الكبير من عام إلى آخر، إذ يسقط في بعض الأعوام أكثر من 200 مليمتر، بينما لا يسقط سوى بضعة مليمترات في أعوام أخرى |
اطلع عليه بتاريخ 26 فبراير 2020.