سمع كتاب السنن لأبي داود من أبي الحسن علي بن محمد بن عبد الحميد البجلي حدث عنه الحفاظ أبو العلاء الحسن بن أحمد العطار الهمذاني وأبو سعد السمعاني وأبو شجاع شيرويه بن شهردار الديلمي وحدث عنه بكتاب السنن جماعة منهم أحمد بن الحافظ أبي العلاء الهمذاني وعبد السلام بن شعيب بن طاهر الوطيسي وعائلة بنت الحافظ أبي العلاء الحسن بن أحمد العطار أيضا وممن سمعه منه أيضا شيخنا أبو مسلم المؤيد بن عبد الرحيم بن الإخوة ووائلة بن أبي العلاء الهمذاني | وأوضحت هبة الحسين أنها لا تتوقع أن يخوض خالد عبدالرحمن تجربة تمثيلية جديدة خلال الفترة المقبلة مؤكدة أن الوقوف أمام الكاميرا وطريقة الأداء أمامها لا يحتاجان الخجل |
---|---|
» ومن هؤلاء أخوه ، حيث قدم عليه وقال: « يا أخي أنت أحب الناس إلي، وأعزهم علي، ولست أدخر النصيحة لأحد من الخلق أحق بها منك تنح، بتبعتك عن وعن الأمصار ما استطعت، ثم ابعث رسلك إلى الناس فادعهم إلى نفسك، فان بايعوا لك حمدت الله على ذلك، وإن أجمع الناس على غيرك لم ينقص الله بذلك دينك ولا عقلك ولا يذهب به مروءتك ولا فضلك، إني أخاف أن تدخل مصرًا من هذه الأمصار، وتأتي جماعة من الناس، فيختلفون بينهم فمنهم طائفة معك وأخرى عليك، فيقتتلون فتكون لأول الأسنَّة، فإذا خير هذه الأمة كلها نفسًا وأبًا وأمًا، أضيعها دمًا وأذلها أهلًا | وأكدت هبة الحسين أنها واحدة من جمهور الفنان خالد عبدالرحمن المتعصب له، لافتًة إلى أنه من الصعب انتقاد خالد عبدالرحمن الآن بعد كل هذا العمر في الوسط الفني، مبينًة أنه كل شيء ولا يشبهه شيء لأن الانتقاد هذا من الأمور القوية في حقه وحق جمهوره |
بينما يرى آخرون أن يزيد هو المسؤول المباشر عن قتل الحسين، وأن رأس الحسين حُمِلَ بها إليه، وأنه أهان أهل بيته ونسائه، يقول : «والحق أن رضا يزيد بقتل الحسين، واستبشاره بذلك، وإهانته أهل بيت الرسول مما تواتر معناه، لعنة الله عليه، وعلى أنصاره وأعوانه».
، إن أبا بكر والله ما جعلها في أحد من ولده ولا من أهل بيته» | |
---|---|
ولم تتحدث هبة الحسين عن حياتها الشخصية في الإعلام بتاتًا حيث تفصل ما بين حياتها المهنية والشخصية وتشير المعلومات إلى أنها في الثلاثينيات من عمرها | أتدري من هذان؟ هذان ابنا رسول الله ، أوليس هذا مما أنعم الله علي به أن أمسك لهما وأسوي عليهما؟» |
صدق كتير وانبسطت وفرحت من قلبي.
» ولما وصل كتاب مسلم إلى الحسين وتحقيقًا لوعده بالقدوم إلى الكوفة بعد أن يتبين من أهلها، تجهز الحسين، وعزم على المضي إلى الكوفة بأهله وخاصته | مؤرشف من في 8 فبراير 2019 |
---|---|
في عهد علي رسم عُثماني لتابوت عليّ بن أبي طالب محمولًا على دابة، ويسير ورائه الحسن والحسين مع تغطية وجهيهما باللون الأبيض | إن مواقع التواصل الاجتماعي أظهرت الكثير من الشخصيات وجعلتها من الأسماء اللامعة بالرغم من أنها من الشخصيات التي لم تكن مذكورة ولم يكن لها وجوداً في الساحة دون هذه المواقع، وهذا ما يفسر البحث عن سناب دونا الحسين اخت هبة الحسين |
حرص على حصر الفئات المعارضة، وبالأخص تلك الفئات التي تساعد ، وعمل على مجموعة من الإجراءات لضبط الوضع الأمني في الكوفة، وكذلك نجح في عرقلة خطط مسلم بن عقيل حيث اختلت خططه وترتيباته بسبب هذه الإجراءات الصارمة، ثم استطاع أن يوقع مستضيف مسلم، وقام بحبسه في قصره، وبلغ الخبر مسلم بن عقيل فخرج بأربعة آلاف وحاصر قصر عبيد الله بن زياد وخرج أهل الكوفة معه، وكان عند ابن زياد في ذلك الوقت أشراف الكوفة فقال لهم خذلوا الناس عن مسلم ووعدهم بالعطايا، وخوفهم بجيش الشام، فصار الأمراء يخذلون الناس عن مسلم، وتأتي المرأة إلى ولدها وتأخذه، ويأتي الرجل إلى أخيه ويأخذه، ويأتي أمير القبيلة فينهى الناس عنه، حتى لم يتبق معه إلا ثلاثون رجلًا من أربعة آلاف، وما غابت الشمس إلا ومسلم بن عقيل وحده ذهب كل الناس عنه، وبقي وحيدًا يمشي في طرقات الكوفة لا يدري أين يذهب، فطرق الباب على امرأة من كندة وطلب منها الماء فأسقته، وأخبرها عن حاله وكشف لها عن اسمه، واشتكى لها بمرارة من خيانة أهل الكوفة له، فرقت لحاله ثم أدخلته في أحد غرف بيتها، فلما قدم ولدها أخبرته بما حصل، وطلبت منه ألا يخبر أحدًا إلا أنه ذهب إلى فأخبره الخبر، وذهب الأخير إلى عبيد الله بن زياد وأخبره بأمر مسلم، فأرسل ابن زياد الشُرط إلى مسلم، فخرج وسل سيفه وقاتل، إلا أنهم تمكنوا من أسره بعد معركة قصيرة بعدما جُرح.
1