س: وإنَّ أعوج شيء في الضّلع أعلاه أيش المقصود؟ ج: الذي يلي الإبلة، الذي يلي اللحم |
فأنت على ثغرة من ثغر الإسلام فلا يؤتين من قبلك | فإذا زوَّجه امرأةً بها عيبٌ يُنَفِّر زوجَها منها: من برصٍ، أو جذامٍ، أو جنونٍ، أو يُصيبها جنون بعض الأحيان، تُصرع بعض الأحيان، أو بها لحمٌ يسدّ الفرج، أو ما أشبه ذلك؛ فهذا يُوجب الخيار، وهكذا التي معها الدم دائمًا، وهي المستحاضة الدائمة، فهذا عيبٌ، وما أشبه ذلك مما يُنَفِّر: كالمرض الذي يُنَفِّر فيها، ولم يُبَيِّنوه، فهو عيبٌ يُوجب الخيار، فإن رضي بها وإلا فله الطلاق، وله المهر على مَن غرَّه إذا كان أصابها، وإن كان ما أصابها فالحمد لله |
---|---|
، إذَا قَالَ الْقَائِلُ فِي مِثْلِ هَذَا : لَيْسَ بِمُؤْمِنِ كَامِلِ الْإِيمَانِ ؛ أَوْ نَفَى عَنْهُ كَمَالَ الْإِيمَانِ ، لَا أَصْلَهُ ؛ فَالْمُرَادُ بِهِ كَمَالُ الْإِيمَانِ الْوَاجِبِ ، لَيْسَ بِكَمَالِ الْإِيمَانِ الْمُسْتَحَبِّ ، كَمَنْ تَرَكَ رَمْيَ الْجِمَارِ ، أَوْ ارْتَكَبَ مَحْظُورَاتِ الْإِحْرَامِ غَيْرَ الْوَطْءِ | رَوَاهُ التِّرْمِذِيُّ، والنَّسَائِيُّ، وابْنُ حِبَّانَ، وأُعِلَّ بِالْوَقْفِ |
قل لبائع غرفة نوم تخت واحد فقط تريد يلغي خمسة آلاف قل له سريرين يقول: أريد عشرين ألف، لماذا بالحذف خمسة آلاف بالإضافة عشرين ألف ؟ يوجد تطفيف.
5ما معنى قوله عليه الصلاة والسلام : من غشنا فليس منا ؟ السؤال قال الرسول صلى الله عليه وسلم : من غشنا فليس منا ، فهل يعني ذلك أنّ الشخص الذي يغش أو يكذب كثيراً ، يعتبر كافراً ، حتى لو كان مؤمناً بالله واليوم الآخر ؟ الجواب الحمد لله | |
---|---|
س: لو أدَّى لها ذهبًا مع المهر؟ ج: أهداه بعد أو قبل؟ س: لا، قبل |
، إذَا قَالَ الْقَائِلُ فِي مِثْلِ هَذَا : لَيْسَ بِمُؤْمِنِ كَامِلِ الْإِيمَانِ ؛ أَوْ نَفَى عَنْهُ كَمَالَ الْإِيمَانِ ، لَا أَصْلَهُ ؛ فَالْمُرَادُ بِهِ كَمَالُ الْإِيمَانِ الْوَاجِبِ ، لَيْسَ بِكَمَالِ الْإِيمَانِ الْمُسْتَحَبِّ ، كَمَنْ تَرَكَ رَمْيَ الْجِمَارِ ، أَوْ ارْتَكَبَ مَحْظُورَاتِ الْإِحْرَامِ غَيْرَ الْوَطْءِ.
28