من اخلاق النبي. أين نحن من أخلاق النبي صلى الله عليه وسلم مع نسائه؟!

قال: ظاما إذا أبيت فدعني أصلي أربع ركعات
عبادته كان عليه الصلاة والسلام أعبد الناس ، و من كريم أخلاقه صلى الله عليه وسلم أنه كان عبداً لله شكوراً قال: أما المال فلي ولست أريد إلا دمك

نماذج من أخلاق الرسول صلى الله عليه وسلم

فعن أنس بن مالك ـ رضي الله عنه ـ قال: بينما نحن في المسجد مع رسول الله صلى الله عليه وسلم إذ جاء أعرابي ، فقام يبول في المسجد، فقال أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم : مَه مَه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : لا تزرموه، دعوه ، فتركوه حتى بال ، ثم إن رسول الله صلى الله عليه وسلم دعاه فقال له: إن هذه المساجد لا تصلح لشيء من هذا البول ، ولا القذر، إنما هي لذكر الله، والصلاة، وقراءة القرآن قال: فأمر رجلاً من القوم فجاء بدلو من ماء فشنّه عليه.

11
نفحات من أخلاق رسول الله(صلى الله عليه وآله)
وثبت في حنين حينما تراجع أكثر الناس وقاتل الأعداء وهو يقول: "أنا النبي لا كذب أنا ابن عبد المطلب"
أين نحن من أخلاق النبي صلى الله عليه وسلم مع نسائه؟!
من أخلاق النبي صلى الله عليه وسلم في بيته
وكان صلى الله عليه وسلم فيتجوز في صلاته
إخوة الإيمان هذه بعض جوانب أخلاق النبي صلى الله عليه وسلم في بيته مع أهله وأولاده وخدمه فلنتأس به قدر الاستطاعة لتكون بيوتنا بيوت أمن وطمـأنينة وراحة وسكينة تجذب افرادها إلى وارف ظلالها وعبق أريجها وجنة أرجائها لا تدعوهم إلى الهروب من جحيمها والشرود عن قسوتها وسعيرها إن البيوت اليوم إلا ما رحم الله تشتكي العنف والبطش والجفاء والبعد القلبي بين أفرادها ولا شك أن هذه الحال البائسة هي نتيجة للتقصير في شيء من أداب الإسلام وأخلاقه في الشأن الأسري
قال: أفتحبه لعمتك؟ قال: لا والله، جعلني الله فداءك ومن ذلك شفقته بمن يخطئ أو من يخالف الحق وكان يُحسن إليه ويعلمه بأحسن أسلوب ، بألطف عبارة وأحسن إشارة ، من ذلك لما جاءه الفتى يستأذنه في الزنى

شرح قصيدة من اخلاق النبي لاحمد شوقي

وإذا كان النبي يعلمنا قبول الاختلاف مع الآخر والحوار معه وعدم الخضوع لأي نوع من التعصب لأفكارنا، فإنه يعلمنا كذلك ما هو أعمق وأشمل.

17
الأمانة
إِلَى أَنْ قَالَ وَكُنْ سَهْلًا لَيِّناً لِلْقَرِيبِ وَالْبَعِيدِ وَلَا تَسْلُكْ سَبِيلَ الْجَبَّارِ الْعَنِيدِ
من أخلاق النبي صلى الله عليه وسلم: الرحمة
من أخلاق النبي صلى الله عليه وسلم: الرحمة
وقد بيّن أهل العلم أن الذي جاء بالصدق هو محمد صلى الله عليه وسلم، والصدق هو القرآن الكريم، ومن الجدير بالذكر أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- كان يحثّ الأمّة من بعده على التحلّي بخلق الصدق، فقد رُوي عنه أنه قال: علَيْكُم بالصِّدْقِ، فإنَّ الصِّدْقَ يَهْدِي إلى البِرِّ، وإنَّ البِرَّ يَهْدِي إلى الجَنَّةِ ، ومن أهم الصفات التي عُرف بها رسول الله -صلى الله عليه وسلم- الأمانة، فقد كان يُلقب في قومه قبل البعثة بالأمين، وكان سبب زواجه بخديجة بنت خويلد -رضي الله عنها- ما بلغها عن صفاته الخُلقية؛ وأهمها الأمانة، وقد تجلت هذه الصفة الخُلقية العظيمة في كل مراحل حياة النبي -عليه الصلاة والسلام- حتى في أصعب الظروف وأحلك الأوقات، فعندما قرّر -عليه الصلاة والسلام- الخروج من مكة متخفّياً في الليل مهاجراً إلى ، أمر علي بن أبي طالب -رضي الله عنه- بالبقاء خلفه في مكة ليردّ الأمانات والودائع التي كانت قريش قد وضعتها عنده على الرغم من عداوتهم له