وقت اذكار المساء. تحديد وقت أذكار الصباح والمساء

فأجابت : " أذكار المساء تبتدئ من زوال الشمس إلى غروبها ، وفي أول الليل
لَمْ يَأْتِ أَحَدٌ يَوْمَ الْقِيَامَةِ بِأَفْضَلَ مِمَّا جَاءَ، بِهِ إِلَّا أَحَدٌ قَالَ مِثْلَ مَا قَالَ أَوْ زَادَ عَلَيْهِ ثانيا : دلت السنة الصحيحة على أن آية الكرسي تقال في أذكار الصباح والمساء ، وذلك فيما رواه النسائي في عمل اليوم والليلة ، والطبراني في الكبير عن أبي بن كعب رضي الله عنه أنه كان له جُرْن من تمر فكان ينقص فحرسه ذات ليلة فإذا هو بدابةٍ شِبه الغلام المحتلم فسلم عليه فرد عليه السلام فقال : ما أنت جني أم إنسي ؟ قال : جني

أفضل وقت لقراءة أذكار الصباح والمساء

وقت قراءة أذكار الصباح والمساء وقت الصباح يبدأ من نصف الليل الأخير إلى الزوال، وأفضل وقت لأذكار الصباح الإتيان بها من بعد صلاة الصبح حتّى تطلع الشمس، كما أنّ وقت المساء يبدأ من زوال الشمس إلى نهاية نصف الليل الأول، وأفضل وقتٍ لقراءتها من بعد صلاة العصر حتّى تغرب الشمس.

3
وقت أذكار المساء هل يقع التداخل بين أذكار الصلاة وأذكار الصباح والمساء
يَا رَبِّ , لَكَ الْحَمْدُ كَمَا يَنْبَغِي لِجَلَالِ وَجْهِكَ , وَلِعَظِيمِ سُلْطَانِكَ
تحديد وقت أذكار الصباح والمساء
ثلاث مرات انظر أيضًا: من أذكار المساء أذكار المساء من السنة النبوية: أَمْسَيْـنا وَأَمْسـى المـلكُ لله وَالحَمدُ لله ، لا إلهَ إلاّ اللّهُ وَحدَهُ لا شَريكَ لهُ، لهُ المُـلكُ ولهُ الحَمْـد، وهُوَ على كلّ شَيءٍ قدير ، رَبِّ أسْـأَلُـكَ خَـيرَ ما في هـذهِ اللَّـيْلَةِ وَخَـيرَ ما بَعْـدَهـا ، وَأَعـوذُ بِكَ مِنْ شَـرِّ ما في هـذهِ اللَّـيْلةِ وَشَرِّ ما بَعْـدَهـا ، رَبِّ أَعـوذُبِكَ مِنَ الْكَسَـلِ وَسـوءِ الْكِـبَر ، رَبِّ أَعـوذُ بِكَ مِنْ عَـذابٍ في النّـارِ وَعَـذابٍ في القَـبْر
وقت أذكار المساء هل يقع التداخل بين أذكار الصلاة وأذكار الصباح والمساء
آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ ۚ كُلٌّ آمَنَ بِاللَّهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ ۚ وَقَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا ۖ غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ
اللَّهمَّ إنِّي أسألُكَ عِلمًا نافعًا ورزقًا طيِّبًا وعملًا متقبَّلًا اللَّهُمَّ إنِّي أصبَحتُ أُشهِدُك، وأُشهِدُ حَمَلةَ عَرشِكَ، ومَلائِكَتَك، وجميعَ خَلقِكَ: أنَّكَ أنتَ اللهُ لا إلهَ إلَّا أنتَ، وأنَّ مُحمَّدًا عبدُكَ ورسولُكَ
ذكر الله عزّ وجلّ للعبد في الملأ الأعلى والحديث جود إسناده المنذري في الترغيب والترهيب ، وصححه الألباني في صحيح الترغيب 662

وقت أذكار المساء هل يقع التداخل بين أذكار الصلاة وأذكار الصباح والمساء

ونقل عنه ابن علان فى كتاب الفتوحات الربانية ونسب اليه القول بذلك من قوله "من قال ان ذكر المساء يدخل بالزوال فكيف يعمل فى قوله اسألك خير هذه الليلة" اى اذكار المساء اسألك خير هذه الليلة.

28
وقت أذكار المساء
لَمْ يَأْتِ أَحَدٌ يَوْمَ الْقِيَامَةِ بِأَفْضَلَ مِمَّا جَاءَ، بِهِ إِلَّا أَحَدٌ قَالَ مِثْلَ مَا قَالَ أَوْ زَادَ عَلَيْهِ
وقت اذكار الصباح و المساء
لكن العلماء اختلفوا في تحديد وقت الصباح والمساء بداية ونهاية ، فمن العلماء من يرى أن وقت الصباح يبدأ بعد طلوع الفجر ، وينتهي بطلوع الشمس ، ومنهم من يقول إنه ينتهي بانتهاء الضحى لكن الوقت المختار للذكر هو من طلوع الفجر إلى ارتفاع الشمس
وقت أذكار المساء
هذا، وينبغي لمن أراد أن يستخلص الأحكام ويجتهد في المسائل أن يتمتع بأهلية النظر والإحاطة بمدارك الأحكام وبأصول الحديث والفقه واللسان، ويبذل وسعه قدر المستطاع من غير تقصير في البحث والنظر مصحوبا بتقوى الله، قال الشافعي —رحمه الله-: «وعليه في ذلك بلوغ غاية جهده، والإنصاف من نفسه، حتى يعرف من أين قال ما يقول، وترك ما يترك» فإن كانت المسألة المنظور فيها سبق الاختلاف فيها عند السلف على قولين، فلا يجوز له إحداث قول ثالث، وعليه أن يقف حيث وقفوا، أما إذا كانت النازلة لم يسبق وقوعها وليس لها نظير أو مثيل عند السلف فلا يقال: إنه لا يحفظ هذا القول عن السلف، أو ليس له سلف، وتقريرا لهذا المنظور يقول ابن القيم-رحمه الله- : «وينبغي أن يعلم أنّ القول الذي لا سلف به الذي يجب إنكاره أن المسألة وقعت في زمن السلف فأفتوا فيها بقول أو أكثر من قول، فجاء بعض الخلف فأفتى فيها بقول لم يقله فيها أحد منهم فهذا المنكر