منارة الاسكندرية. منارة الإسكندرية

واستخدموا في بناء قلعة قايتباي الاحجار المتبقية من فنار الاسكندرية و مع ذلك، فإن جان — إيف إمبرور لا يزال متمسِّكاً باعتقاده أن بين هذه الأنقاض الغارقة قطعاً من جسم الفنار، سقطت في المياه عندما تحطَّم ذلك البرج الضخم، بفعل الزلزال
ويروي المؤرِّخ المصري«»، أنه عندما زار السلطان «» الإسكندرية، في عام ، أمر أن يُبنى مكان الفنار برج جديد، وهو ما عُرف فيما بعد ببرج قايتباي، ثم طابية قايتباي، التي لا تزال قائمةً، حتى اليوم كيفية عمل المنارة ولم يعرف أحد، يقيناً، كيف كانت تعمل المنارة، أو الفنار، وقد ظهرت بعض الاجتهادات، لم يستقر الخبراء وعلماء التاريخ على أيٍ منها

فنار الإسكندرية

إن بعض علماء التاريخ يشكك في أن الفنار القديم هو مصدر هذه الكتل، ويعتقد أنها مجرَّد صخور كانت تُلقى إلى الماء، في العصور الوسطى، كإجراء دفاعي لإغلاق الميناء أمام سفن الصليبيين الغزاة.

5
معلومات عن منارة الاسكندرية من اهم معلومات اثرية عن التاريخ
منارة الإسكندرية هي أول منارة بنيت في التاريخ وقد قام ببنائها المهندس المعماري اليوناني سوستراتوس في عام 270 قبل الميلاد أثناء حكم بطليموس الثاني
عجائب الدنيا السبع: منارة الإسكندرية
و قد هجرت المنائر الأولى بعد معرفة الإنسان للموجات الإشعاعية واختراعه وقد شيدت أول منارة تعمل بالنظام الإشعاعي لتوجيه السفن في عام 1921 ومنذ عام 1934 بدأ الإرشاد بمحطات المراقبة المزودة بأجهزة الإشعاع
وصف منارة الإسكندرية
غير أن الكوارث بدأت تحل بهذا البناء الأسطورة 777 هـ حين سقط رأس المنارة من زلزال قوي اجتاح السواحل كلها
وزعم آخرون أنها من بناء دلوكا، ملكة مصر وجاء هذا التابع واستأمن »الوليد« وأخبره أن ملك الروم يريد قتله ثم أنه يريد الاسلام على يد »الوليد«
وفي الجهة الشمالية من المنارة كتابة بالرصاص بقلم يوناني طول كل حرف ذراع في عرض شبر ومقدارها من الأرض نحو 100 ذراع وماء البحر قد بلغ أصلها وقد تهدم أحد أركانها الغربية مما يلي البحر فقام ببنائه »أبو الجيشخ ماروية بن أحمد بن طولون« وبينها وبين الاسكندرية حوالي ميل وهي على طرف لسان من الأرض ومبنية على فم ميناء الاسكندرية و لكي يؤكد هذه الاحتمالات، يحاول جان-إيف أن يتتبَّع كل الدلائل و الإشارات التاريخية حول حجم و هيئة ذلك المبنى الغامض، الذي ورد ذكره و وصفه في كتابات عشرات من الكتَّاب الإغريق و الرومان و العرب القدامى، الذين سجَّلوا أوصافاً عجيبةً له؛ و لكن كتاباتهم لا تشفي غليل إمبرور، لعموميتها و عدم دقتها، و أحياناً لتناقضها مع بعضها البعض

منارة الاسكندرية

ومنها تمثال كلما مضى من الليل ساعة صوت صوتا مطربا.

2
عجائب الدنيا السبع: منارة الإسكندرية
ما لا تعرفه عن فنار الاسكندرية , إحدى عجائب الدنيا السبع القديمة
المنارة اثناء الحضارة الاسلامية يشتد خلاف المؤرخين العرب حول العبقري صاحب بناء »المنارة« فيقول »ابن عبدالحكم« أن الذي بناها لم يكن الاسكندر بل هي الملكة كليوباترا وهي التي حفرت الخليج في الاسكندرية وبلطت قاعه
وصف منارة الإسكندرية