واللام لام العلّة ، أي لأجل الإيمان بالله | یکی از معروف ترین تلاوت های مرحوم لیثی، تلاوت آیات ۱۸۹ تا ۱۹۵ سوره آل عمران است که در ایران اجرا شد و در اذهان ماندگار شد |
---|---|
در این حالت ممکن است شما خواب استفراغ را ببنید | برای مثال ممکن است شما عادت داشته باشید در ساعتی از روز غذا بخورید |
أى أنهم يقولون على سبيل الضراعة والخضوع لله رب العالمين: يا ربنا إننا سمعنا مناديا ينادى أى داعيا يدعو إلى الإيمان وهو محمد صلّى الله عليه وسلّم، فاستجبنا لدعوته، وآمنا بما دعانا إليه بدون تردد أو تسويف.
11وأمَّا الرجل فمسكينٌ، يجب عليه الإنفاق، وهو الذي يدفع المهورَ، وإذا طلَّقها أعطاها مالاً جبرًا لخاطرها من قبيل المتعة، فلا يُسوَّى بين طالب الزيادة، مُنتظر الزِّيادة دائمًا، ومُنتظر النَّقص دائمًا، هذا ليس من العدل | |
---|---|
و أن في أن آمنوا } تفسيرية لما في فعل يُنادي من معنى القول دون حروفه | أي : على ألسنة رسلك ، ولا تعذبنا ولا تهلكنا ولا تفضحنا ولا تهنا ، فإن قيل : ما وجه قولهم : وقد علموا أن الله لا يخلف الميعاد؟ قيل : لفظه دعاء ومعناه خبر أي : لتؤتينا ما وعدتنا على رسلك تقديره : لتؤتينا ما وعدتنا على رسلك من الفضل والرحمة وقيل : معناه ربنا واجعلنا ممن يستحقون ثوابك وتؤتيهم ما وعدتهم على ألسنة رسلك لأنهم لم يتيقنوا استحقاقهم لتلك الكرامة فسألوه أن يجعلهم مستحقين لها ، وقيل : إنما سألوه تعجيل ما وعدهم من النصر على الأعداء ، قالوا : قد علمنا أنك لا تخلف ولكن لا صبر لنا على حلمك فعجل خزيهم وانصرنا عليهم |
يقال : هو أندى صوتاً أي أرفعُ ، فأصل النداء الجهر بالصوت والصياح به ، ومنه سمّي دعاء الشخص شخصاً ليقبل إليه نداء ، لأنّ من شأنه أن يرفع الصوت به؛ ولذلك جعلوا له حروفاً ممدودة مثل يا و آ و أيا و هيا.
1