ينقسم الاسم من حيث العدد. الاسم من حيث العدد

أي من غير تقيد بقرينة تكلم ، أو خطاب ، أو غيبي ، أو إشارة حسية ، أو معنوية ، أو زيادة لفظية كالصلة وغيرها من الزيادات اللفظية الأخرى ، أو المعنوية التي تبين وتعين مدلوله ، وتحدد المراد منه لأنه علم مقصور على مسماه أما العدد 12 فالمبني فيه العدد عشرة فقط : يعرب الجزء الأول منه : إعراب المثنى فيرفع بالألف وينصب ويجر بالياء ، ويعرب العدد عشرة : مبني على الفتح الظاهر
عيسى : بدل مرفوع بالضمة المقدرة على الألف ويطلق على الإنسان المجهول النسب ، ولم تعرف هويته ، فهو يصدق على كل مجهول

الاسم :العدد و الجنس

وهذه أسماء مشابهة في وضعها للأفعال المضارعة.

10
المعرب والمبنى من الأسماء
وكلها تعامل معاملة العلم المركب
اقسام الاسم من حيث العدد
مفرد : الإفراد والتثنية والجمع ينقسم الاسم من حيث الإفراد والتثنية والجمع إلى: مفرد ومثنى وجمع والجمع ينقسم إلى ثلاثة أقسام هي: جمع تكسير — جمع مذكر سالم — جمع مؤنث سالم
ينقسم الاسم من حيث دلالته العدديه الى
كما أن اسم الجنس يصدق على الكثير ، والقليل من أنواع جنسه
اسما جنس يطلقان على الثعلب ، ويصدق إطلاقهما على كل ثعلب وسبحوه : الواو حرف عطف ، وسبحوه فعل وفاعل ومفعول به
أما إذا نونت الألفاظ السابقة كانت نكرات ، لأننا حينئذ لا نعني بها وقتا معينا ومحدودا ، وإنما نعني بها وقتا شائعا أي : البكرة المحدودة الوقت واليوم

تقسيم الاسم إلى مفرد ومثنى وجمع

نحو : أبو بكر عبد الله بن أبي قحافة.

17
ينقسم الاسم من حيث دلالته العديدة إلى
تقسيم الاسم إلى مفرد ومثنى وجمع
مثل : أحمد ، ويسلم ، ويزيد ، وينبع
الاسم :العدد و الجنس
فقد أعطاه العرب حكم العلم المفرد ، وألحقوه به فتجري على الموصوف علامات الإعراب بحسب موقعه من الجملة ثم تتبعه الصفة