كما أصدرت المؤسسة تطبيقات ذكية موجهة للأطفال لتعليمهم القيم الإسلامية النبيلة، وتجاوزت عدد التحميلات 6 ملايين تحميل | مؤسسة محمد وعبدالله إبراهيم السبيعي الخيرية هي مؤسسة خيرية مانحة وداعمة مسجلة في وزارة العمل والتنمية الاجتماعية برقم 22 ، تُعنى بالخدمات الاجتماعية والصحية والإغاثية التعليمية والثقافية والتطويرية ووجوه البر والإحسان داخل المملكة كافة، وفق الأولويات، وضمن الضوابط الشرعية، والأنظمة المرعية، وانطلاقًا من شرط الواقفين الشيخ محمد بن إبراهيم السبيعي، والشيخ عبد الله بن إبراهيم السبيعي ، من خلال عمل مؤسسي، وفريق عمل مؤهل، يقوم بدعم المؤسسات والجمعيات والمكاتب الخيرية العاملة في الميدان، وتحقيق مفهوم الشراكة في العمل الخيري |
---|---|
مقابل أجر زهيد؛ كي يساعد ويخفف من الأعباء الملقاة على عاتق أسرته المحتاجة | صالح بن حمد المنيف، كما مثَّل غرفة الرياض مساعد الأمين العام لقطاع دعم الأعمال بالغرفة د |
في هذا المقال، سنذكر بعض المؤسسات المانحة المختلفة حتى تتشجّع وتقدم فكرة مشروعك الخيري لتحصل على منحةٍ ينطلق بها مشروعك.
19ورغم كل ما حققه محمد السبيعي من نجاحات إلا أنه يرى أن الثراء الحقيقي | |
---|---|
وفي الرياض كان من رواد العمل المصرفي: صالح الراجحي، وعبد العزيز المقيرن، وعبد العزيز وسليمان الحقباني، وعبد العزيز الشقري، وفي الكويت كان من رواد العمل المصرفي: عبد اللطيف آل شايع، وعبد الرحمن الزامل، وصالح العبدلي | حيث كانت أولى نشاطات المشروع ورشة عمل استعرض الخبراء والمشاركون فيها قيم مؤسسة عبدالله بن إبراهيم السبيعي الخيرية الستة وهي نقل الخبرات، المسؤولية، العدالة، الثقة، الإحسان، الشفافية وكيفية تحويلها إلى ممارسات تلقائية عند العاملين |
كما أصدرت المؤسسة تطبيقات ذكية موجهة للأطفال لتعليمهم القيم الإسلامية النبيلة، وتجاوزت عدد التحميلات 6 ملايين تحميل.
30وكان في استقبال وفد المبرة د | ومن فرط حرصه على أن يذهب المال لمن يستحقه؛ رأى أن يتحول للعمل الخيري المؤسس على ضوابط دقيقة؛ لتحقيق أقصى درجات الفائدة وتحقيق الأهداف المنشودة على نطاق واسع، وقد وافقه أخوه عبد الله في هذا التوجه وقررا تأسيس مؤسسة محمد وعبد الله السبيعي الخيرية |
---|---|
سالم بن محمد العجيمي، وقد مثَّل مؤسسة السبيعي الخيرية سعادة أمين عام المؤسسة د | استمر محمد السبيعي محرِّجاً في سوق الجودرية فترةً من الزمن حتى ظهرت له الفرصة الأولى والكبرى والتي يروي قصتها بنفسه، حيث يقول: « كان سليمان بن غنيم، أحد تجار سوق الجودرية يود السفر لمدة ستة أشهر إلى دارين في المنطقة الشرقية لزيارة أقاربه وللزواج، وقد كان يبحث عن شخص يمتاز بالنزاهة والإخلاص وصدق العزيمة؛ ليسلمه أعماله طوال وقت غيابه، وكان ابن غنيم صديقًا لعمي ناصر فأشار له أن هناك رجلاً مناسبًا لتلك المهمة وهو ابن أخيه محمد، فعقدنا اتفاقا أنا وابن غنيم على أن يكون الربح مناصفة بيننا، واتفقنا على الشراكة على أن أتقبَّل بموجبها ما في دكان ابن غنيم من أقمشة وعقل وغتر مقابل تسعمائة وخمسين ريالاً، مع أنها لا تساوي -في تقديري- أكثر من خمسمائة ريال، إلا أنني وافقت على هذا العقد لقناعتي بأهمية هذه الشراكة، وعزمت على أن تكون بداية انطلاقتي في عالم التجارة |
مقابل ثمانية جنيهات مجيدية لمدة عشرة أشهر، ومع ساعات المساء الأولى، كانت له مهمة أخرى؛ فقد كان يعاهد عين زبيدة في المساء سقَّايًا، يجلب الماء إلى بيت عمه وديوانه.
7