وكان لابد من دعوة الفريق الذي سطع نجمه في العرضية والمخواة شباب بني بحير والذي سطر ابداعاته على ملاعب المخواة ومن قبلها ملاعب العرضية | واستطاع رعد بني بحير أن يكتسح الفريق تلو الآخر مواصلآ سيره نحو الكأس |
---|---|
وشارك أيضآ الفريق الرديف بمسمى المستقبل بالتنسيق مع الفريق الأول والذي كان يرأسه أحمد صالح فيما رأس الفريق الرديف محمد حسين وكان واضح مدى الإنسجام والتكاتف بين الفريقين انعكس ايجابيآ على مستوى الفريقين علمآ أن المستقبل خرج من نصف النهائي بضربات الترجيح فيما خسر شباب بني بحير البطولة أمام الفريق المنظم ثريبان أيضا بالركلات وبتحكيم عانى منه الفريق |
كان طموح كل فريق أن يهزم شباب بني بحير فلعب أول فرق المخواة الجوه مع شباب بني بحير في الدور التمهيدي ولكن الفريق البحيري أجهز عليهم مبكرآ متأهلآ إلى الدور النصف النهائي مرافقآ3فرق من المخواة.
الفريق من وجهة نظر المتابعين كان يعج بالنجوم في دكة الاحتياط منهم الأسطورة حمدان وجمعاندو والذي بدأ الانطلاقة من هذه الدورة وسرعان ماأصبح نجم الفريق ومحبوب الجماهير | مثال للاعب الراقي والقيادي المؤثر والعاشق للفريق ويعتبر أكثر اللاعبين تواجدا مع الفريق لفترة لاتقل عن عشر سنوات وكان طيلة تلك الفترة متألقا حقق العديد من الإنجازات مع الفريق وكذلك إنجازاته الشخصية العديدة |
---|---|
هذا هي نتيجة التفرقة التي يزرعها الشيطان بيننا |
ورقصت قرى بني بحير ابتهاجآ بهذه البطولة الى الفجر والتي جاءت متعسره بعد اجهاض 3بطولات.
4برز في المراوغه والمهارات الفردية والتمريرات الذهبية والضربات الثابته والعاب الهواء والتسديدات القوية ويملك مخزون عالي من اللياقه وووووو | |
---|---|
ونشير إلى أننا في عصر الاحتراف إذ تجد الفرق تعتمد على تقوية خانات الضعف لديها وهذا الاحتراف جعل الفرق الأخرى تطمح في هزيمة الرعد ولكن الملكي بأبنائه قد قهر الخصوم وتبقى أن نوضح أن الفريق يستدعي محترفين في حالة الإصابات الكثيرة أو عدم وجود اللاعبين للسفر أو العمل | و لكن الستار اسدل و الشمس استأذنت بارئها في المغيب |