و كتابا نصب على المصدر ، أي كتب الله كتابا مؤجلا | أخبرنا أبو طاهر محمد بن علي بن محمد بن علي بن توبة الزراد ، أخبرنا أبو بكر محمد بن إدريس بن محمد الجرجاني ، وأبو أحمد محمد بن أحمد المعلم الهروي ، قالا أخبرنا أبو الحسن علي بن عيسى الماليني ، أخبرنا أبو العباس الحسن بن سفيان النسوي ، أخبرنا حيان بن موسى وعبد الله بن أسماء ابن أخي جويرية بن أسماء ، قال أخبرنا عبد الله بن المبارك ، عن يحيى بن سعيد ، عن محمد بن إبراهيم التيمي ، عن علقمة بن وقاص الليثي ، عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل امرئ ما نوى ، فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله فهجرته إلى الله ورسوله ، ومن كانت هجرته إلى دنيا يصيبها أو امرأة يتزوجها فهجرته إلى ما هاجر إليه " |
---|---|
قال سليمان : فماذا فعلت ؟ فقال ملك الموت : ذهبت إلى المكان الذي أمرني بقبض روحه فيه | وسيأتي بيانه في " طه " عند قوله |
آيات قرآنية عن الموت بالصور كانت هذه جميع الآيات القرآنية التي ذكَرت الموت وبهذا نكون قد وصلنا إلى نهاية مقالنا اليوم، نأمل أن نكون وفرنا عليكم عناء البحث وفي الختام نشكركم على حسن متابعتكم لنا، وندعوكم لقراءة المزيد في عالم.
والاستثناء مفرغ من أعم الأحوال والأسباب | والباء في قوله إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ للمصاحبة |
---|---|
والاختلاف عظيم في لفظ الأثر | قوله تعالى : ومن يرد ثواب الدنيا نؤته منها يعني الغنيمة |
وفي التنزيل : من كان يريد العاجلة عجلنا له فيها ما نشاء لمن نريد ومن يرد ثواب الآخرة نؤته منها أي نؤته جزاء عمله ، على ما وصف الله تعالى من تضعيف الحسنات لمن يشاء.
5وسنجزي الشاكرين أي نؤتيهم الثواب الأبدي جزاء لهم على ترك الانهزام ، فهو تأكيد ما تقدم من إيتاء مزيد الآخرة | { قل إن الموت الذي تفرون منه فإنه ملاقيكم ثم تردون إلى عالم الغيب والشهادة فينبئكم بما كنتم تعملون } |
---|---|
Ҳар кас хоҳони савоби инҷаҳонӣ бошад, ба ӯ медиҳем ва ҳар кас хоҳони савоби онҷаҳонӣ бошад, ба ӯ медиҳем ва шокиронро подош хоҳем дод! اللهم من كتبت عليه الموت بهذا الوباء ،فاكتب له يا رب بذلك شهادة مع الشهداء وفرحه بها | وإن كان هذا إنكاراً مستأنفاً على الَّذين فزعوا عند الهزيمة وخافوا الموت ، فالعموم في النفس مقصود أي ما كان ينبغي لكم الخوف وقد علمتم أنّ لكلّ نفس أجلاً |
قال تعالى : وما كان أن إلا ومن يرد ثواب الدنيا نؤته منها ومن يرد ثواب الآخرة نؤته منها وسنجزي الشاكرين 145.
15