قولوا الصدق ورفعوا راية الإسلام ، فكان أبو موسى الأشعري من أمهر أهل الإسلام في القديم والقرآن وأعلمهم ، كما أعطاه الله نعمة وصوتًا جميلًا | وكان الصحابة من الذين سبقوه في حمايته وإخلاصهم له رضي الله عنهم ، وكانوا أدري الناس في الماضي ، إذ كانوا يقرؤونه بشكل صحيح ويقرؤون القرآن ليل نهار |
---|---|
ولكن عمقها وركوزها وقدرتها على تصوير المعاني وجودة نقل الخواطر، فإنّ الألفاظ والأصوات تشترك في الدلالة على المعاني النفسيّة، فألفاظ التألّم والحزن والغمّ مثلاً إذا سمعتها مجرّدة ما أثارت في نفسك شيئاً، أمّا إذا سمعتها من متألّم، واشترك صوت متأثّر بالآلام مع اللفظ، أثارت في نفسك خواطر الأسى ومواضع الحزن، وأحسست بالألم العميق، تتفاعل فيه مع من حكى لك آلام نفسه في نغمات صوته | وأخرج ابن أبي داود من طريق ابن أبي مسجعة قال : " كان عمر يقدم الشاب الحسن الصوت لحسن صوته بين يدي القوم " |
وروى الحرّ العامليّ في الوسائل عن النبيّ صلى الله عليه وإله وسلم أنّه قال: "حسّنوا القرآن بأصواتكم، فإنّ الصوت الحسن يزيد القرآن حسناً".
12قوله : حدثنا محمد بن خلف أبو بكر هو الحدادي بالمهملات وفتح أوله والتثقيل ، بغدادي مقرئ من صغار شيوخ nindex | استعان أبو موسي الأشعريّ رضي الله عنه بصوته العذب وقراءته الندية، حيث كان يجمع طلّاب العلم حوله في مسجد البصرة، ويقسّمهم إلى مجموعات وحلقات، ويطوف عليهم ليُسمعهم ويستمع إليهم، ويصحّح لهم قراءاتهم |
---|---|
كان ابو موسى الاشعري حسن الصوت بتلاوة القران؟ صح ام خطأ نستقبلكم زوارنا الكرام بكل عبارات الترحيب وبكل ماتحتويه من معاني وكلمات بكم نفتخر والى قلوبكم نصل وذلك عبر منصة موقع المراد الشهير والذي تجدون فيه كل المحتويات من أسئله وثقافة وفن وإبداع ونجوم وحلول للمناهج الدراسية لكافة أبناء الوطن العربي فتكون اجابه السؤال كان ابو موسى الاشعري حسن الصوت بتلاوة القران؟ صح ام خطأ ويكون الجواب هو : صح | فقول أي بشكل مكرّر يحدث عندنا ياي ياي ياي |
ب- إنَّ المنبر الحسينيّ كما أنّه وسيلة للهداية والإصلاح، فهو عبرة تمتزج بالعواطف مع أهل البيت عليهم السلام تعبيراً عن الولاء والإخلاص لهم.
23وروى صاحب مستطرفات السرائر عن معاوية بن عمار قال: قلت لأبي عبد الله عليه السلام :"الرجل لا يرى أنّه صنع شيئاً في الدعاء والقراءة حتّى يرفع صوته؟ فقال عليه السلام : لا بأس، إنّ علي بن الحسين عليه السلام كان أحسن الناس صوتاً بالقرآن، وكان إذا قام من الليل وقرأ رفع صوته فيمرّ به مارّ الطريق من السقّائين وغيرهم فيقومون فيقفون فيستمعون إلى قراءته" | حُكم تحسين الصوت في قراءة القرآن نقل الإمام النوويّ -رحمه الله- إجماع العلماء من السَّلَف والخَلَف من والتابعين -رضي الله عنهم-، ومَن جاء بعدهم من علماء أئمّة المسلمين على استحباب تحسين القارئ لصوته في قراءة القرآن، وما ورد عنهم من أقوالٍ وأفعالٍ خيرُ دليلٍ على ذلك، ومن الأدلّة التي استند إليها النوويّ في قوله: ما ورد عن -رضي الله عنه-، عن النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم-، أنّه قال: ما أذِنَ اللَّهُ لِشيءٍ ما أذِنَ لِنَبِيٍّ يَتَغَنَّى بالقُرْآنِ ، وقَوْله -عليه الصلاة والسلام-: ليسَ مِنَّا مَن لَمْ يَتَغَنَّ بالقُرْآنِ ، وقَوْله أيضاً: زَيِّنُوا القرآن بأصْواتكم |
---|---|
كان رضي الله عنه حسن الصوت بالقرآن قال صلى الله عليه وسلم من أحب أن يقرأ القرآن غضا كما أنزل فليقرأ قراءة ابن أم عبد وهو، السنة النبوية تجملت بأسماء الصحابة ومواقفهم مع النبي صلى الله عليه وسلم، حيث كانوا يخافون على الدين الاسلامي والرسالة التي كلف الله بها رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم مثل خوف النبي عليها، وكانوا يخطون دوماً في اتجاه الطريق الذي يُصلح الناس ويهديهم لله، وما يتعلمونه من الرسول يعلموه لغيرهم، ساعين من هذا الأمر نشر الدين الاسلامي وعمومه بين الناس، وكانت قصص الصحابة مكللة بجمال سيرتهم، وانجازاتهم التي كانوا يتسابقون فيها لنيل رضا الله، حيث كان التنافس بين الصحابة كبيراً وكله هذا يصب في سعيهم لكسب الرحمة والرضا من الله، ومن ضمن هؤلاء الصحابة ابن ام عبد، الذي قال عنه الرسول كان رضي الله عنه حسن الصوت بالقرآن قال صلى الله عليه وسلم من أحب أن يقرأ القرآن غضا كما أنزل فليقرأ قراءة ابن أم عبد، وفيما يلي نتعرف على من هو ابن ام عبد | وأخرجه أبو يعلى من طريق سعيد بن أبي بردة عن أبيه بزيادة فيه nindex |
وقول هاو هاو هاو هاو هاو واو واو واو.