كان "محمد السباعي" الكاتب والمترجم يرسل ابنه الصبي "يوسف" بأصول المقالات إلى المطابع ليتم جمعها، أو صفها، ثم يذهب الصبي يوسف ليعود بها ليتم تصحيحها وبعدها الطباعة لتصدر للناس | فـطـارت وحـلـقت بـأجـنحة الـخـيال فـرحـ |
---|---|
سترى فيها مجتمعك وموطنَ سَكِينتك | وأما قصته الثانية بعنوان تبت يدا أبي لهب وتب نشرها له "أحمد الصاوي محمد" في المجلة التي كان يصدرها باسم مجلتي عام 1935 إلى جانب أسماء الدكتور طه حسين وغيره من الأسماء الكبيرة وعام 1945 كانت تصدر في مصر كل يوم سبت مجلة مسامرات الجيب صاحـبها "عمـر عبد العـزيز أمين" صـاحب دار الجيب التي كانت تصدر أيضا روايات الجيب |
وعلى صفحات مسامرات الجيب قرأت ليوسف السباعي قصة إني راحلة في يحنها عام 1945م أيضا.
22لهذا يُغوِينا لِيَذهبَ بنا لجهنّم | |
---|---|
ستشعر أنّك ميّت حين تختفي عنك | الحبّ أسمى وأرقى من ذلك بكثير |