قصص واقعية قصيرة. قصة قصيرة واقعية

الجزء الأول: ما يتمناه المُبتلى وشعر بأن موتها في هذا الوقت بالذات الذي شعر فيه بالندم ناحيتها وأنه لا يستطيع العيش بدونها ما هو إلا رد فعل منها لتثير غيظه
السحلية الطماعة قصة جميلة ومسلية للصغار والكبار عن عاقبة الطمع القناعة كنز لا يفنى جاء في القصص القديمة أنّ ملكاً أراد أن يكافئ أحدَ مُواطنيه، فقال له: "امتلك من الأرض كلّ المساحات التي تستطيع أن تقطعها سيراً على قدميك"، ففرح الرجل وشرع يمشي في الأرض مسرعاً ومهرولاً بجنون، وسار مسافةً طويلةً فتعب، ففكّر في العودة إلى الملك كي يمنحه مساحة الأرض التي قطعها، ولكنّه غيّر رأيه، فقد شعر أنّه يستطيع قطع مسافةٍ أكبر، وعزم على مواصلة السّير، فسار مسافاتٍ طويلة، وفكّر في العودة إلى الملك مكتفياً بالمسافة التي قطعها، إلّا أنّه تردّد مرّةً أخرى، وقرّر أن يواصل السّير حتى يحصل على المزيد

قصة واقعية قصيرة عن بر الوالدين

بعد أيام معدودة وفي أثناء العمل قابل هذا الشاب صديقه الذي لم يراه منذ فترة طويلة، وقال له الصديق إنني فكرت فيك منذ عدة ايام لأن هناك رجل أعمال يريد رجل متميز وأمين يقوم بإدارة أعماله بمهارة وقد رشحتك له.

قصص قصيرة
يُحكى أنّ صبياً عُرف في القرية بغضبه الشديد وانعدام صبره، وقد اوقعتاه
3 من أجمل قصص قصيرة واقعية
ليس لي ملاذ إلا إلى الله " ، فقمت الليل و الناس نيام و قمت أشكوا إلى مولاي ما أجد من آلام
قصة قصيرة واقعية
بينما يضرب الرجل الحصان على ظهره بالسياط بدأ يتخيل الحوار الذي سيدور بينه وبين الطبيب معتمدًا على خياله في المواقف السابقة بينهم
قصص قصيرة واقعيّة عن نساء متميّزات أقدّم هذه المساحة لنساءٍ استطعن ترك بصمة مضيئة في حياتهن عبر قراراتٍ اتخذنها وشكلت صدمة ايجابية في محيطهن قصة واقعية عن الوطن قصيرة
إحكى ياعم شهريار مرة من نفسك قصة قصيرة هزلية بقل ظلّ الرّجل يسير أياماً وليالي، ولم يعد أبداً، إذ يُقال إنّه قد ضلّ طريقه وضاع في الحياة، ويقال أنّه مات من شدة إنهاكه وتعبه، ولم يمتلك شيئاً، ولم يشعر بالاكتفاء أو أبداً، فقد أضاع كنزاً ثميناً، وهو القناعة؛ فالقناعة كنزٌ لا يفنى

قصص قصيرة

كان الشاب لا يعرف هذه الحقيقة فذهب في اليوم التالي إلى هذا الرجل ودفع له حوالي 27 ألف ريال كان يدخره من أجل زواجه وقال للرجل هذه دفعة أولى من الدين وعليك أن تنتظر قليلاً فإنني سأسدد الدين، في الوقت الذي عرف والده هذا الأمر وبكى العجوز وذهب للرجل وترجى له أن يعيد المال إلى ابنه لأنه المال الذي سيتزوج به، ولكن الشاب رفض ذلك وقال له سأسدد الدين عنك، فبكى العجوز بشدة وعا لولده بسداد الخطى والتفوق والنجاح في العمل ورضا الله في الدنيا و الآخرة.

29
قصة حزينة قصيرة أجمل 3 قصص واقعية مؤلمة
و في اليوم التالي ، رن جرس الهاتف
قصة واقعية قصيرة عن بر الوالدين
الجريمة التالية حدثت في الستينيات في مدينة دمشق: جاء أحد الرجال إلى مخفر الشرطة وهو يصيح ويولول بأن زوجته لم تعد للمنزل منذ البارحة، وبعد البحث والتحري وجد أن الزوجة رجعت من عملها كمدرسة وسلكت نفس طريق العودة إلى أن دخلت منزلها ولم يرها أحد بعد ذلك، وبعد البحث والتحري لم يوجد شئ يدين الزوج، لكنه كل فتره كان يذهب إلى مخفر الشرطة ويصيح انه يريد زوجته وأنها لا تفارقة وأنه يشعر بها حوله في كل مكان، شك الضابط أكثر في الزوج فأمر بمراقبته فوجد انه على علاقة بصديقة المجني عليها، ووجد أنه هو المستفيد من ثروتها بعد موتها، فقبض عليه الضابط وحقق معه واستخدم معه اساليب متعددة، وفي كل مرة يخرج ويقول للضابط هل أخرجها من أنفي هل ابتلعتها أنا أكثر خص متضرر من غيابها، بعد فتره شعر ضابط الشرطة أنه ظلم الزوج فقرر الذهاب إليه والاعتذار منه، وبالفعل طرق الضابط باب الذي فزع عندما رأي الضابط أمامه، لكن الضابط أخبره انه جاء ليعتزز مما هدئ من روع الزوج قليلا، دعى الزوج الضابط للدخول إلى المنزل لكن الضابط رفض وفضل الانتظار في الحديقة، ذهب الزوج لإحضار مشروب للضيف وتمشي الضابئ في الحديقة ليدعس بقدمه على بلاطة خارجة عن مكانها، وبعد تدقيق النظر وجد أنه توجد مساحة من البلاط تبلغ متر مربع تقريبا مزالة من مكانها ومعاد تركيبها، رجع الضابط إلى قسم الشرطة وقد أضمر للزوج مكيدة حيث أمرهم بالقبض عليه مرة أخرى وبعث من يبحث في المكان الذي رآه في الصباح وبالفعل وجدت جثة الزوجة مقطعة وموضوعة في أكياس نايلون، وبمواجهة الزوج اعترف ومثل جريمته حيث قال أنه وضع لزوجته منوم ثم قام بقتلها وتقطيعها في بانيو الحمام ووضعها في أكياس نايلون ودفنها في الحديقة، وكل هذا من أجل أن يحصل على البيت الذي يعيشان فيه حيث أنه منزلها هي وليس منزله
قصص واقعية قصيرة ⭐
إن البر بالوالدين والإحسان إليهما أو عقوقهما جميعها قصص نلمسها ونشاهدها بواقعنا من وحولنا وكذلك نقرأ مثل هذه القصص بين سطور الكتب المختلفة كما نعلم