وكان من بين التعليقات المتداولة "كل من طعنك في شرفك سيندم فالايام دول بين الناس | |
---|---|
من جانب اخر أكد من جانبه أكد قال الدكتور غسان البذيجي وهو طبيب جراحة يمني يعمل في مصر في منشور على صفحته بالفيس بوك بعنوان طفلة الدقي أن الحالة الصحية للطفلة جيدة وليس بها أي خطر واتهم أم الطفلة التي نشرت الفيديوهات بالكذب والفبركة والتهويل ، غير أنه لم يذكر أنها الطفلة خديجة التي اختفت ولم يوضح أو يذكر أي تفاصيل عن تأكيد اغتصاب أو نفيه | واوضحت ان الطفلة غادرت مقر سكنها بمنطقة الدقي، مساء يوم الاربعاء الماضي، لشراء بعض الأدوية لوالدتها التي تخضع للعلاج في القاهرة، ولم تعد الى المنزل |
قضية أصبحت رأي عام في الشارع اليمني في الداخل والخارج حول قصة التي لم يتجاوز عمرها 13 عام والتي تعيش مع اسرتها في جمهورية مصر العربية, وبدأت قصتها بعد اختفائها من منزلها ومن ثم العثور عليها من قبل بعض الأشخاص المصريين.
14يرصد الفيلم العديد من النساد اليمنيات اللواتي شاركن في الثورة اليمنية وبذلو الكثير من الجهود لتحقيق التغيير الديموقراطي والمساواة في البلاد | كما أن عائلة الطفلة خديجة لم تعقب على القصة حتى اعداد هذه المقالة التي قدمت بتاريخ 29 — 8 — 2020 الساعة الـ 12:50 صباحًا |
---|---|
واتهم أم الطفلة التي نشرت الفيديوهات بالكذب والفبركة والتهويل ، غير أنه لم يذكر أنها الطفلة خديجة التي اختفت ولم يوضح أو يذكر أي تفاصيل عن تأكيد اغتصاب أو نفيه | وقالت صفحة الحراك النسوي اليمني عبر منشور لها حول قضية اغتصاب الطفلة في مصر بالحديث بالتالي : بعد أن اختفت الطفلة اليمنية خديجة في مصر وشيع أنه تم اغتصابها من قبل ٣ أشخاص، أصدرت السفارة اليمنية بيان تصرح فيه أن هذا الكلام غير صحيح وأن الطفلة خديجة بصحة جيدة وسليمة وعادت إلى منزلها بسلامة |
الجديد برس : متابعات لا تزال قضية الطفلة اليمنية خديجة سمير التي تعرضت في القاهرة لاغتصاب من قبل ثلاثة مصريين، محل اهتمام السياسيين والناشطين الذين استنكروا بشدة خذلان السفارى اليمنية في القاهرة ومحاولاتها اخفاء الجريمة.
1توضيح السفارة اليمنية عن الطفلة اليمنية خديجة خرجت السفارة اليمنية في القاهرة بيان لها قبل أيام تقول فيه بأن الطفلة خديجة لم تغتصب وإنما الفتاة تاهت عن الطريق الذي تعيش فيه مع والدتها لأنها جاءت مع والدتها إلى مصر من أجل تلقى العلاج، وتابعت بأن تلقت بلاغ من والدة الطفلة عن ضياع الفتاة مما جعلت الجهات الأمنية تبحث عن الفتاة التي وجدت في اليوم التالي أي الموافق 13 أغسطس 2020، قالت بأن هناك شخص مصري الجنسية استطاع أن يجد المنزل الذي تقطن فيه الفتاة كما أن ذكر بيان آخر من الجهات الأمنية المصرية التي أجرت تحقيق واسع في القضية وتبين معها بأن الفتاة في حالة صحية سليمة ولم تتعرض للاعتداء وهذا بعد أن عرضت على الطب الشرعي الذي أكد بأن الفتاة عذراء ولم تغتصب حسب ما روج له في مواقع التواصل والإعلام | |
---|---|
وحاول الكثير من النشطاء دس الفتنة بين الشعبين العربيين الشقيقين المصري واليمني وهما من الشعوب الأصيلة ذات الشهامة والكرامة والعزة والعفة والأصالة | العار هي السفارة والتستر الذي كان قد طرأ لمصير هالطفله |
وتم تناقل الفيديو بشكل كبير عبر نشطاء مواقع التواصل الإجتماعي في الفيس بوك وكذلك تويتر ويظهر في الفيديو صورة الطفلة اليمنية خديجة ملطخة بالدم وكذلك دمعاء على الأرض بجانبها وهي على سرير إحدى المستشفيات في الجمهورية المصرية.
7