حديث: فأدعو فيها فأعرفُ الإجابة متن الحديث عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما: "أنَّ النبيَّ دعا في مسجدِ الفتحِ ثلاثًا: يومَ الاثنينِ، ويومَ الثلاثاءِ، ويومَ الأربعاءِ، فاستُجيبَ له يومُ الأربعاءِ بين الصلاتَينِ، فعُرِفَ البِشْرُ في وجهه | وهو أن يطلبَ المسلم ثواب أعماله في دار الدنيا من ثناء الناس وذكر محامده وأفعاله بإظهار أفعال الخير وعدم إخلاص الأقوال والأفعال لله تعالى، وفي هذا المقال سيدور الحديث حول الرياء وأنواعه وحول آثار الرياء |
---|---|
أولًا دعاء الرياح روى الإمام مسلم في صحيحه من حديث عائشة رضي الله عنها قالت: كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا عصَفت الريح قال: اللهم إني أسألك خيرها، وخير ما فيها، وخير ما أرسلت به، وأعوذ بك من شرها، وشر ما فيها، وشر ما أرسلت به | حديث: فأكثروا الدّعاء متن الحديث قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: "أَقْرَبُ ما يَكونُ العَبْدُ مِن رَبِّهِ، وهو ساجِدٌ، فأكْثِرُوا الدُّعاءَ" |
فقد حثّنا الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم بضرورة استوداع أسرتنا وأبناءنا قبل المغادرة بترديد دعاء الاستودع الذي يُشعر المرء بالطمأنينة بعد أن يترك من يُحب في رعاية الله وحفظه، لذا نصحبكم في جوّلة للتعرُّف عليه عبر مقالنا في ، فتابعونا.
حديث: دعوة المرء المسلم لأَخيه متن الحديث قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: "دَعْوَةُ المَرْءِ المُسْلِمِ لأَخِيهِ بظَهْرِ الغَيْبِ مُسْتَجَابَةٌ، عِنْدَ رَأْسِهِ مَلَكٌ مُوَكَّلٌ كُلَّما دَعَا لأَخِيهِ بخَيْرٍ، قالَ المَلَكُ المُوَكَّلُ بهِ: آمِينَ وَلَكَ بمِثْلٍ" | الرياء الرياء لغةً هو مصدر للفعل: راءى الناسَ، وهو مشتقٌ من الفعل رأى، وهو أن يقوم الإنسان بإظهار غير ما هو عليه للناس من حوله حتى يحمدوه ويذكروا فضله، ويقول ابن حجر في الرياء: "الرياء إظهار العبادة بقصد رؤية الناس لها، فيحمدوا صاحبها" |
---|---|
شرح الحديث يُفسّر الحياء في هذا الحديث بفعل ما يسر وترك ما يضر أو بمعاملة المستحيي، وليس المراد الحياء الذي ينتاب البشر والتغيّر الذي يعتريهم بسبب خوفهم من فعل يلحقهم العيب منه، فالله تعالى مُنزّه عن هذا الانكسار ولا يجوز ذلك في حقّه أبدًا سبحانه وتعالى، والكريم هو الذي يُعطي بدون سؤال، فإذا رفع العبد المؤمن يديه ودعا ربّه فإنّ الله تعالى لن يردّ هاتين اليدين وهما خاليتان من فارغتان من فضله وكرمه | وأن يحظى بإعجابهم وتأييدهم، فنجد في المقابل الكثيرين يتركون الطاعات خوفًا من الرياء، وهذا لا يُحبذ فقم بالأفعال الخيرة إذ اتسق العمل مع الدين والأخلاق والعادات والتقاليد طالما لا توجد نية الرياء، فماذا عن أنواع الرياء وأمثلة عن الرياء و الأحاديث الواردة عن الرياء، هذا ما نُسلط الضوء عليه، فتابعونا |
أو دعاء الريح والمطر يعد من أكثر الأدعية التي يبحث عنها كثيرون في ظل تحذيرات الأرصاد الجوية وتوقع ازدياد نشاط الرياح وسقوط أمطار غزيرة في هذه الأيام، ويتصدر أو دعاء الرياح والعواصف مؤشرات البحث خلال الأيام القادمة، بحسب توقعات الأرصاد لهذا الأسبوع، وبناء عليه تظل الحاجة إلى أو دعاء الريح والمطر وغيرها من دعاء الريح ودعاء المطر والرعد والبرق قائمة حتى نهاية فصل الشتاء.
2حديث: من تعارّ من اللَّيل متن الحديث قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: "مَن تَعَارَّ مِنَ اللَّيْلِ، فَقالَ: لا إلَهَ إلَّا الله وحْدَهُ لا شَرِيكَ له، له المُلْكُ وله الحَمْدُ، وهو علَى كُلِّ شيءٍ قَدِيرٌ، الحَمْدُ لِلهِ، وسُبْحَانَ اللهِ، ولَا إلَهَ إلَّا اللهُ، واللهُ أَكْبَرُ، ولَا حَوْلَ ولَا قُوَّةَ إلَّا باللهِ، ثُمَّ قالَ: اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي، أَوْ دَعَا، اسْتُجِيبَ له، فإنْ تَوَضَّأَ وصَلَّى قُبِلَتْ صَلَاتُهُ" | ، ودعاء الريح أو دعاء الرياح الشديده، فعنه كان رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- يدعو بدعاء عند سماع صوت الرعد، فقد رُوِي: «أنَّه كان إذا سمِعَ الرَّعدَ تَرَكَ الحديثَ، وقالَ: سُبحانَ الَّذي «يُسَبِّحُ الرَّعْدُ بِحَمْدِهِ وَالْمَلَائِكَةُ مِنْ خِيفَتِهِ» ثُمَّ يقولُ: «إنَّ هذا لوعيدٌ شديدٌ لأهلِ الأرضِ»، «سبحانَ الذي يسبحُ الرعدُ بحمدِه والملائكةُ من خيفتِه» |
---|---|
وقت دعاء الاستوداع لا يوجد وقت مُحدد للاستوداع إلا أنه يُفضل ترديده قبل المغادرة أو السفر أو التوجه إلى العمل وترك الأبناء والأسرة أو الأهل والأم فيحفظهم الله عز وجلّ من كل مكروه | وراجعي في مسألة الوسوسة في الرياء الفتاوى ذوات الأرقام التالية: ، ، ، |
أنا تعبت كثيراً لا أعلم ماذا أفعل فقد تخطيت بعد الله ثم الوالد والوالدة وسواس الموت والطهارة والآن أعاني من وسواس الرياء أخفي أعمالي خوفا من يراها أحد ثم يمدحني عليها ثم أفرح وتبطل وأصبح مشركة، وكل شيء أريد أن أفعله أراه رياء أريد أن أظهر الصدق أخاف الرياء يسيطر على حياتي، ونجحت في إخفاء أعمالي ولكن دائما يظهرها الله بإرادته ويخفي ذنوبي الكثيرة في النهاية يحصل المدح ثم أفرح لا بعملي ولكن أفرح أن الله لين قلب أمي وأبي علي ولم أفكر في الأعمال فأنا أعلم أنها لن تدخلني الجنة ولكن رحمة الله الواسعه، تعبت كثيراً وقعت في الرياء الخفي ولكني أستغفر الله وأذكره وأتحصن بالقرآن والأذكار ولكن لا فائدة، والآن حاولت أمي علاجي أن أصلي مع إخوتي فكلهم محافظون على الصلوات الخمس ولا يضيعونها ولكن عندما بدأت أصلي مع أختي لم أشعر بشعور الرياء ذهب عني أنا الآن خائفه هل أنا مرائية؟! لدي هاجس أني منافقة؛ لأني أحب أن يرى أعمالي الحسنة غيري ويمدحوني عليها، مؤخرا أنشئت صفحة دينية على الفيس كنت أريد إنشاءها من فترة لكني لم أفعل وعندي التسويف، لكن عندما أصبح هناك من يهمني أن يراها أنشأتها بسرعة، أخاف أن يكون هذا نفاقا حتى تعليقاتي فيها مبالغة بالمديح؛ لأني أريد أن يعلم الآخرون أن الدين جميل، وأيضا ليرى الناس التعليقات فيحبوني أيضا، كنت أريد لبس النقاب قناعة به من فترة وعطلني التسويف والخوف من رأي أهلي، لكني لبسته بعد ذلك لمرة واحدة بعدها لم يخفني رد فعلهم، لكني لبسته دائما بعدها، وبعد أن لقيت استحسانا من آخرين أحب أن يمدحوني أيضا تركت العمل من فترة؛ لأنه عمل لا يرضي الله، ولأنه سيتسبب في تشويه سمعتي أمام الناس، فهل رأي الناس الذي يراودني في أغلب الأعمال الصالحة التي أفعلها نفاق؟ وهل النفاق يكون قبل أو أثناء أو بعد العمل؟ كيف أعرف أنه نفاق أو وسوسة؟ وما الحل إن كنت منافقة أو موسوسة؟.