وفي السنوات الأخيرة استطاع موقع هذا القسم على شبكة الانترنت تعزيز هذا النجاح وإتاحة فرصة كبيرة للتواصل والحوار ونشر الأخبار ومتابعة كل جديد | توقف نشر المشاركات في هذا الحوار |
---|---|
ياسر عبد القادر علي الأمين - حيدراباد الهند أبو المجد - فلسطين أولا وقبل كل شيء، ما هو الهدف من هذه المحطة التي نتوقع أن تكون منافسة للجزيرة؟ على وزارة خارجيتكم أن تأخذ العبرة من وزارة الخارجية الأمريكية عندما قامت بإنشاء قناة حتى تعمل على تحسين صورتها في العالم العربي ولكن هذه القناة فشلت! عمر - الإمارات إذا كان الهدف من فتح هذه القناة إعلاميا خالصا فلا شك في أنها سوف تكون إضافة جيدة، أما إذا كان الهدف تحسين صورة بريطانيا على غرار قناة الحرة الأمريكية فنصيحتي أن توفروا أموالكم فهذا أحسن لكم! صحيح أنه ظهرت محطات إخبارية عربية ولكن الصحيح أيضا أننا نراها منحازة، فبعض المحطات تتناول أوضاع بلد ما وتغفل البلد الآخر وما يدور فيه، فمثلا بالنسبة إلى سورية نكاد لا نرى المعارضات السورية الحقيقية إلا ما ندر منها | مصطفى الصعيدي - القاهرة مصر يجب الإسراع في هذا المشروع وتنفيذه في أقرب وقت، وأرجو أن تكون البرامج إخبارية، علمية، وثائقية، تعليمية لغة إنجليزية! أتمنى أن تكون هذه القناة منحازة إلى الإنكليز بالكامل حتى لو كان انحيازها هذا مع إسرائيل ضد العرب وذلك حتى تحافظ على مصداقيتها، وسترون عبر ردود أفعالنا الصادقة كذلك الحقيقة من الجانب الآخر وبالتالي نكشف الأوراق كلها ونستطيع أن نمد جسورا حقيقية من الحوار! ميريام - بيروت لبنان خطوة شجاعة تقوم بها هيئة الإذاعة البريطانية، لكن ما ارجوه شخصيا أن لا يكون هدف القناة الأساسي هو الأخبار وهذا ما أتوقعه، لأننا كرهنا السياسة سواء أكانت بمصداقية أو بدونها |
سعد عباس النداوي - بغداد العراق نعم! وأنتم كذلك ستفشلون إذا لم تكونوا حياديين، وإذا حاولتم تحسين صورة بريطانيا في العالم العربي فلن تستطيعوا لأن الأطفال الصغار يعرفون من الذي أعطى الحق لليهود كي يقيموا دولة في فلسطين، ولذلك اقترح عليكم أن توفروا أملكم لأنكم سوف تكونون منبرا دعائيا للولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا والكيان الصهيوني! علي الأنصاري - الرباط المغرب عندما أوقف بث تلفزيون بي بي سي العربي كان السبب المعلن هو عدم إمكانية تغطية نفقاته من دون بثه مشفرا، فما الذي تغير الآن؟ هل توفرت فجأة الإمكانيات المادية؟ زاهر - دمشق بداية أتقدم لكل طاقم العمل في بي بي سي العربية بجزيل الشكر والتقدير على كل ما تقدمونه لنا من ملفات وتقارير مميزة مع المصداقية في نقل الأخبار أولاً بأول، ولا ننسى جهودكم الجبارة في التبويب والإخراج لموقع بي بي سي العربية.
رفعت الورداني - القاهرة مصر كنت أحد الصحافيين في قناة بي بي سي التلفزيونية العربية التي أغلقت عام 96، وأرجو أن تتوخى بي بي سي الأسباب التي أدت إلى إغلاق القناة السابقة | وسام - طرابلس ليبيا أحسن محطة |
---|---|
مجدي مرزوق - الخبر داليا أفيتان - نيتانيا إسرائيل لا شك أن بي بي سي العربية تتمتع بنوع من المصداقية لا تمتلكه كثير من وسائل الإعلام التي تبث في المنطقة، ولكن مشكلتها أنها ليست حيادية تماما بالنسبة لقضية النزاع الفلسطيني الإسرائيلي، فمثلا: بي بي سي ومن خلال ما تقدمه من نشرات إخبارية واقتصادية وحتى برامج حوارية تذكر أن مدينة تل أبيب هي عاصمة إسرائيل مع العلم بأنه ومنذ 30 تموز عام 1980 تعتبر مدينة أورشليم الموحدة عاصمة لدولة إسرائيل باعتراف دول العالم، ولكن لا أعرف لماذا بي بي سي تتجاهل ذلك، ومن ناحية أخرى تعتبر العمليات الفلسطينية ضد المدنيين الإسرائيليين انتحارية في حين تحدثت عن هجمات لندن بأنها كانت إرهابية، وهناك أمور كثيرة تتعلق بطريقة وأسلوب الحوار مع المعلقين والمحللين الإسرائيليين أتمنى أن تتداركها القناة الفضائية الجديدة المقررة إطلاقها، والتي أهنئ بي بي سي عليها وأتمنى لها النجاح وأن تكون فعلا حيادية وذات مصداقية | أبو المجد - فلسطين عندما كانت الإذاعة هي وسيلة الإعلام الهامة والمسموعة الوحيدة كانت بي بي سي قمة شامخة وأسهمت في تثقيف وتشكيل أجيال عديدة، ولرسوخها في عقلية الإنسان العربي لم تفقد بي بي سي كل أراضيها لصالح البث الفضائي الذي يتفوق عليها بالصورة، وبالرغم من ذلك احتفظت إذاعتنا المحبوبة بمستمعيها الذين يستحقون منها هذه الخدمة التلفزيونية، وأتمنى أن تكون 2006 بدلا من 2007! حيدر الموسوي - البصرة وفقا لتصريحاتكم ستكون بي بي سي العربية الهيئة الإعلامية الوحيدة التي ستقدم خدماتها في الشرق الأوسط باللغة العربية من خلال التلفزيونً والإذاعة وشبكة الإنترنت، كما ستسهل من خلال برامجها تبادل وجهات النظر عبر المنطقة والعالم |
مع الأسف العقلية العربية لن تتغير أبدا! أما مبادرة إطلاق قناة لبي بي سي باللغة العربية فلم تأت إلا لمواجهة قناة الجزيرة وغيرها من القنوات التي تتبنى وجهات نظر عربية وإسلامية في تغطيتها للأحداث الساخنة التي تمس المسلمين! جيان عبد الرحمن - بغداد العراق حيدر الموسوي - البصرة والله سأفرح كثيرا إذا تحققت هذه الخطوة لآن قناة بي.
17ولعل ترتيبها الخامس بين كبار المؤسسات العالمية تأثيرا على الناس خير دليل | ياسر عبد الله حسين - مصر فكرة جيدة، شرط ألا يقل المستوى عن ما تقدمه إذاعة بي بي سي، وألاً يقتصر الأمر على العالم العربي، وأن تغطى قضايا مثل مشاكل الأقليات ونشر الديمقراطية |
---|---|
سحر الموسوي - العراق فكرة رائعة ولكن إذا كانت بنفس نمط الإذاعة، فمنذ أن كنت صغيرة وأنا أستيقظ صباحاً على كلمة "هنا لندن" وقد أعلنت إشارة ضبط الوقت إلى الرابعة صباحاً بتوقيت غرينتش، لتبث بعدها القرآن الكريم ولأسمع أحلى البرامج وأصدق الأخبار! أمين العلي - السعودية حامد - الكويت في رأيي الشخصي فإن بي بي سي ليست قناة محايدة على الإطلاق وهي تتبنى وجهة نظر الدولة التي تبث منها وتقوم بدفع رواتب موظفيها، وليس من المنطقي أبداً أن يكون هناك من يدفع مبالغ طائلة لإنشاء قنوات فضائية فقط لأجل خدمة الإعلام وإيصال الحقيقة للناس دون أن يكون هناك مصلحة له! مع إضافة بعض البرامج التي تهم الدول العربية ومنطقة الشرق الأوسط | قناعتي أن ذلك غير مقصود ولكن النتيجة مؤثرة على مصداقية الإذاعة |