كما زار موقع التصوير الكثير من السياسيين الأتراك | وحاول الاعتداء على هذه المرأة التي تم استضافتها في القبيلة |
---|---|
وكان العالم بانتظار قائد بطل | يقوم أرطغرل ومحاربوه بالاستيلاء على الصندوق الموجود في القصر، وفي تلك الأثناء تأتي قبيلة "أومور أوغلو" إلى سوغوت، ثم تقوم البيلغي باتهام "غوندوز" بن أرطغرل بقتل محاربي قبيلتها الذين كانوا في طريقهم لأداء مهامهم والفاعل الحقيقي كان "دراغوس" الذي قام مجددًا بقتل أب السيدة البيلغي "أومور باي" بخنجر غوندوز لإلقاء التهمة عليه، وهذا ما حدث فعلاً خصوصًا بعد مجيء الأمير "بهاء الدين" من إلى سوغوت للتحقيق في الأمر |
وبعدها تبدأ الملاحقة بينهم، وتنتهي هذه المرة بقتل كوبيك بخنجر أصليهان ثم قطع عنقه، بعد كشف الستار عن أعين غون ألب وتبين حقيقة سعد الدين كوبيك وخيانته وتأمره على السلطان علاء الدين كيقباد الأول طمعاً للسلطنة، كما يعترف بقتله لوالده لعدم اطاعته، بعد ذلك يقوم السلطان غياث الدين بإرجاع صلاحيات إمارة المنطقة والقبائل لأرطغرل.
كما تظهر شخصية نسائية باسم "إلبيلجي" تنتسب إلى قبيلة أومور التي تم تكليفها بجمع الضرائب بدلاً عن أمير القبائل أرطغرل وانتقامًا منه على قطعه ليد قائد دورية المغول الذي داهم قبيلته | اطلع عليه بتاريخ 02 يونيو 2019 |
---|---|
شاهد الحلقة رقم 102 أثناء بثها حوالي 13 | ثم تدور بعدها الصراعات مع التكفور، "فاسيليوس" وسط خيانات متعددة من بعض رؤساء الأتراك، مثل أورال وسعد الدين كوبيك |