السؤال ماذا كان عمر الرسول صلى الله عليه وسلم عندما توفيت أمه؟ وإذا كان الجواب ست سنوات لماذا لم ترضعه أمه؟ وشكرا الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فقد نص بعض أهل السير على أن أم النبي صلى الله عليه وسلم أرضعته أياما، قال صاحب "سبل الهدى والرشاد": وجملة من قيل إنهن أرضعنه صلى الله عليه وسلم عشر نسوة: الأولى: أمه صلى الله عليه وسلم أرضعته سبعة أيام، ذكر ذلك صاحب "المورد والغرر" اهـ | اطلع عليه بتاريخ 14 مايو 2020 |
---|---|
وَقَدْ بَسَطَ الْكَلَام فِي عَدَم نَجَاة الْوَالِدَيْنِ الْعَلامَة إِبْرَاهِيم الْحَلَبِيّ فِي رِسَالَة مُسْتَقِلَّة، وَالْعَلامَة عَلِيّ الْقَارِي فِي شَرْح الْفِقْه الأَكْبَر وَفِي رِسَالَة مُسْتَقِلَّة، وَيَشْهَد لِصِحَّةِ هَذَا الْمَسْلَك هَذَا الْحَدِيث الصَّحِيح يعني حديث: إن أبي وأباك في النار وَالشَّيْخ قَدْ خَالَفَ الْحَفاظ وَالْعُلَمَاء الْمُحَقِّقِينَ وَأَثْبَتَ لَهُمَا الإِيمَان وَالنَّجَاة فَصَنَّفَ الرَّسَائِل الْعَدِيدَة فِي ذَلِكَ، مِنْهَا رِسَالَة التَّعْظِيم وَالْمِنَّة فِي أَنَّ أَبَوَيْ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي الْجَنَّة | الصلاة على الرسول ودفنه بعد أن انتهى الصّحابة الكرام من تغسيل النبيِّ وتكفينه، وضعوه على سريره في بيته، ليُصلَّى عليه، وقد دخل عليه المسلمون جماعاتٍ جماعاتٍ فصلُّوا عليه من غيرِ إمامٍ، وقد صلَّى على رسول الله الرّجال والنّساء ثمَّ بعد ذلك صلى عليه الصِّبيان، وكان من ينتهي من الصّلاة على النبيِّ يخرج من الباب الآخر |
متى توفيت ام الرسول صلى الله عليه وسلم وفاة أم الرسول صلى الله عليه وسلم لم تفارق حادثة شق صدره ذهن حليمة فخشيت عليه حتى ردته إلى أمه، فكان عند أمه إلى أن بلغ ست سنين.
معلومات مختلفة عن الرسول 1-هل تعلم … ان عتبة بن أبي لهب هو من كان زوج السيدة رقية بنت الرسول قبل سيدنا عثمان بن عفان | وكان قديمًا على القبر بناء، وقيل أن قبرها في مقبرة أم عثمان |
---|---|
لقد تبايت أقوال أهل العلم في عمر وفاة الرّسول -صلّى الله عليه وسلّم-، فذهب الجمهور إلى أنَّ النبيّ قد التحق بالرّفيق الأعلى في عمر ثلاثُ وستين، وذهب بعضهم أنَّ عمُر النبيّ محمّد عند وفاته كان خمسٌ وستون، ؛ إصابته بحُمّى شديدة | وحديث إحيائهما حتى آمنا به ثم توفيا ، وممن صححه الإمام ، والحافظ |
وقد علمت آنذاك بولادة محمد، يقول « والله إني لغلام يفعة، ابن سبع سنين أو ثمان، أعقل كل ما سمعت، إذ سمعت يصرخ بأعلى صوته على أطمة : يا معشر ، حتى إذا اجتمعوا إليه، قالوا له: ويلك ما لك؟ قال: طلع الليلة نجم أحمد الذي ولد به».
7