تفضل صلاة الجماعة عن صلاة الفرد ب. صلاة الجماعة افضل من صلاة الفرد بكم درجة
- تفضل صلاة الجماعة على صلاة الفرد بِ....درجة
- صلاة الجماعة افضل من صلاة الفرد بكم درجة
- ذكر النبي صلي الله عليه وسلم ان صلاة الجماعة تفضل الفرد ب
- ذكر النبي صلى الله عليه وسلم أن صلاة الجماعة تفضل صلاة الفرد ب
ذكر النبي صلى الله عليه وسلم أن صلاة الجماعة تفضل صلاة الفرد ب |
وبعضهم يقول: إن قوله: بسبع وعشرين أقل الجمع ثلاثة عند بعض أهل العلم، لكن إطلاق الجمع والجماعة على ثلاثة في اللغة، على خلاف، فكل واحد من هؤلاء الثلاثة بحسنة، والحسنة بعشر أمثالها، فصار عندنا ثلاثين حسنة، وهؤلاء ثلاثة، فإذا نُظر إلى كل واحد باعتبار ما يحصل له بالجماعة، وخصمنا درجة كل واحد على سبيل الاستقلال، فبقي أجر الجماعة الذي حصل من المجموع، فيكون سبع وعشرين |
|
|
فضل صلاة الجماعة واهميتها
.
6
- ذكر النبي صلى الله عليه وسلم أن صلاة الجماعة تفضل صلاة الفرد ب ............ درجة
- فضل صلاة الجماعة وآثارها أجمع على أنّ صلاة الجماعة أفضل من صلاة الفرد، وصلاة الجماعة في الصفّ الأول أفضل من الصلاة في الصفوف الأُخرى؛ لقول النبيّ -عليه الصلاة والسلام-: لو يَعْلَمُ النَّاسُ ما في النِّدَاءِ والصَّفِّ الأوَّلِ، ثُمَّ لَمْ يَجِدُوا إلَّا أنْ يَسْتَهِمُوا لَاسْتَهَمُوا عليه ، وقوله: خَيْرُ صُفُوفِ الرِّجالِ أوَّلُها، وشَرُّها آخِرُها، وخَيْرُ صُفُوفِ النِّساءِ آخِرُها، وشَرُّها أوَّلُها ، ولما فيها من إظهار لشعيرة من شعائر الدين؛ وهي الصلاة، وتعظيمها، وفيها مُقابلة لإخوانه المُسلمين، ومُصافحتهم، كما أنّ في السلام دليل على القُرب من الجنّة؛ لحديث النبيّ -عليه الصلاة والسلام-: لا تَدْخُلُونَ الجَنَّةَ حتَّى تُؤْمِنُوا، ولا تُؤْمِنُوا حتَّى تَحابُّوا، أوَلا أدُلُّكُمْ علَى شيءٍ إذا فَعَلْتُمُوهُ تَحابَبْتُمْ؟ أفْشُوا السَّلامَ بيْنَكُمْ ، إضافة إلى ما فيها من شعور بالمساواة بين المُسلمين جميعهم؛ فالفقير يصلّي جنباً إلى جنب مع الغنيّ، والحاكم جنباً إلى جنب مع المحكوم، إلى جانب ما فيها من تفقُّد المُسلمين لأحوال بعضهم
- تعريف صلاة الجماعة
- ذكر النبي صلى الله عليه وسلم أن صلاة الجماعة تفضل صلاة الفرد ب ............ درجة
- شروط صلاة الجماعة تُشترَط لصلاة الجماعة مجموعة من الشروط؛ إذ يُشترَط لها ما يُشترَط لصحّة الصلاة، وزيادة عليها أن يحضرها اثنان، أو أكثر، وهذا الشرط باتِّفاق الفقهاء جميعهم، ويُطالب بها الرّجل الحرّ العاقل، القادر عليها دون حرج، وهذا رأي أهل العلم سواءً من أوجبها منهم أو قال بسنيّتها، لذا؛ لا تجب على النساء والصبيان وأصحاب الأعذار، أمّا من حيث العدد، فقد اتّفق الفقهاء على أنّ أقلّ عدد لصلاة الجماعة اثنان، وهما: الإمام، والمأموم، وذلك في غير صلاة ، وصلاة العيدَين، ويُشترَط في الرجُلَين أن يكونا بالغَين؛ فلا تنعقد الجماعة بصبيّ في الفرض؛ لأنّ صلاة الصبيّ نَفل، وصلاة البالغ فرض، وفي حال كانت الصلاة ، فإنّها تنعقد بصبيَّين، ويرى الشافعية والإمام أحمد أنّ الجماعة تجوز للصغار في صلاة الفرض إذا كان الإمام بالغاً، والحُكم بالنسبة للعدد يكون في غير صلاتَي الجمعة والعيد؛ إذ ذهب كلّ مذهب إلى تحديد عدد مُعيَّن للمُصلّين في كلٍّ منهما حسب ما يراه من أدلّة