وبعد أيام من وفاتها، تزوج محمد من في وقيل في | في حالة نزاع دائم بين |
---|---|
ثم أرسل محمد إلى ليفاوضهم، فتأخر في حتى سرت إشاعة أنه قد قُتل | وبحسب فإنه قد تزوج خديجة قبل محمد وهي بِكر "عتيق بن عابد بن عبد الله بن عمر بن مخزوم" وولدت له هند ثم مات عنها فتزوجها "أبو هالة النباش بن زرارة" وولدت له هند وهالة |
ظل كتابه غامضاً لعدة قرون حتى في العالم الإسلامي، حتى مطلع القرن التاسع عشر حيث نشرت مقتطفات منه بالألمانية والإنجليزية استناداً إلى مخطوطات اكتشفت في الشرق الأوسط تحتوي على نسخة مختصرة من النص العربي لابن الجوزي وخلال فترة الاحتلال الفرنسي للجزائر تم اكتشاف 5 مخطوطات في قسطنطين في الفترة ما بين عامي 1830 و1840 حيث احتوت مخطوطتين منها على نسخة كاملة من النص وأُحضرت هذه المخطوطات إلى المكتبة الوطنية الفرنسية في باريس حيث تمّت دراستها على يد عالمين فرنسيين هما تشارلز ديفريمري وبينيامينو سانقوينيتي، وفي عام 1853 نشرا سلسلة من 5 مجلدات تحوي النص العربي مع ملاحظات شاملة وترجمة إلى اللغة الفرنسية وتجدر الإشارة إلى أن النص الذي نشره ديفريمري وسانقوينيتي ترجم إلى عدة لغات ولمعت معه شهرة ابن بطوطة حول العالم.
3فلما توفي قام ، فقال « والله ما مات رسول الله ، وليبعثنه الله فليقطعنّ أيدي رجال وأرجلهم»، وجاء مسرعًا فكشف عن وجهه وقبّله، وقال « بأبي أنت وأمّي، طبتَ حيًا وميّتًا»، ثم خرج وخطب بالنّاس قائلاً « ألا من كان يعبد محمدًا ، فإنّ محمدًا قد مات، ومن كان يعبد الله فإن الله حيّ لا يموت»، وقرأ وَمَا مُحَمَّدٌ إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِن مَّاتَ أَوْ قُتِلَ انقَلَبْتُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ وَمَن يَنقَلِبْ عَلَىَ عَقِبَيْهِ فَلَن يَضُرَّ اللّهَ شَيْئًا وَسَيَجْزِي اللّهُ الشَّاكِرِينَ | فعادوا إلى موصلين تلك الرسالة، فبعثت قريش سيد بني الحارث بن عبد مناة بن وحلفاء فلما رآه الرسول محمد قال: « إن هذا من قومٍ يتألّهون، فابعثوا الهدي في وجهه حتى يراه»، فلما رأى الحليس بن علقمة الهدي يسيل عليه من عرض الوادي في قلائده، وقد أكل أوباره من طول الحبس عن محله، رجع إلى ولم يصل إلى الرسولِ محمدٍ إعظاماً لما رأى، فقال لهم ذلك، فقالوا له: "اجلس، فإنَّما أنت أعرابيٌّ لا علمَ لك"، فغضب عند ذلك الحليس وقال: "يا معشر ، والله ما على هذا حالفناكم، ولا على هذا عاقدناكم، أيُصَدُّ عن بيت الله من جاء معظِّماً له؟ والذي نفس الحليس بيده، لَتَخلنَّ بين محمد وبين ما جاء له، أو لأنفرنَّ نفرة رجلٍ واحد"، فقالوا له: "مه، كف عنا يا حليس حتى نأخذ لأنفسنا ما نرضى به" |
---|---|
أجمع من المسلمين على وقوع معجزة لأجل النبي محمد، كإحدى المعجزات الباهرات، وكان ذلك قبل الهجرة إلى | وقد ورد في كتب السير بأن الأحبار من من ومن كانوا قد تحدّثوا بأمر النبي محمد قبل مبعثه لمّا تقارب زمانه، فأمّا الكهّان من فأتتهم به من مما تسترق من السمع في السماء قبل أن تُحجَب عن ذلك برمي النجوم والشهب بمبعث النبي محمد، وأما الأحبار من والرهبان من فلِما وجدوا في كتبهم من صفته وصفة زمانه، وما كان من عهد أنبيائهم إليهم أن يتبعوه وينصروه إذا بعث فيهم |
وقد أسقط دولة المناذرة سنة قبل البعثة المحمدية بثمانِ سنوات | وفي توجه إلى فبات فيها |
---|---|
اطلع عليه بتاريخ 25 مارس 2013 | مدفوعا بِحكمٍ ذاتي من داخلي، ورغبة عارمة طال انتظارها لزيارة تلك المقدسات المجيدة قررت الابتعاد عن كل أصدقائي، ونزع نفسي بعيداً عن بلادي |