| وإن بدأوا بالانتشار خارج هذه الأحياء التقليدية مع ازدياد عدد السكان وظهور الأحياء السكنية الحديثة | كما اشتهرت حلب بأنها كانت مهد النشيد المعاصر، الذي تميز بالمديح النبوي والالتزام، وكان أشهر رواده الأستاذ والأستاذ الترمذي المنشد |
|---|---|
| فالحماية الأجنبية لم تمنحها امتيازات سياسية فحسب، بل وفرت لأبنائها أيضًا، وهم العاملون بالتجارة مع أوروبا في ذلك الحين، منافع تجارية ومالية | مع نهاية ، حددت مقاطعة حلب كجزء من سوريا، بينما تم وعد الأرمن بتحقيق استقلال هضبة أرمينيا من قبل فرنسا في المعاهدة الفرنسية الأرمنية المبرمة عام 1916، لكن رفض هذه المعاهدة واستمر بضم حلب والأناضول وأرمينيا إلى وخاض حروباً لاستقلال التراب التركي، وقد دعم السكان العرب والأكراد في المدينة النضال التركي بدايةً ضد الفرنسيين باعتقادهم أنه سيجلب لهم الاستقلال، ومن أشهرهم الذي قام بالتنسيق في فترة من الفترات مع كمال أتاتورك، لكن النهاية جاءت كارثية على حلب؛ فمع عقد تم انتزاع معظم مقاطعة حلب باستثناء حلب نفسها ولواء الإسكندرونة، وهكذا تم سلخ حلب عن الأناضول ومدنه التي كانت تضمها علاقات تجارية مكثفة |
شاهدنا كثيرا في تجارب لبعض الأقارب أن هناك الكثير من الرجال والنساء قاموا بالذهاب إلى السجل المدني يطلبون فيه تغيير أسمائهم لعدم ملائمته له.
| مؤرشف من في 12 فبراير 2006 | العديد من أجزائها الحالية تعود للقرن الثالث عشر |
|---|---|
| تاريخياً كانت المدينة المركز الرئيسي للمبشرين الكاثوليك الفرنسيين في سوريا | وشكلّ الأكراد حوالي 7% إلى 10% من سكان المدينة قبل الحرب |
والأسد 77 عاما المتهم بقيادة حملة القمع الدامية ضد الإخوان المسلمين وخصوصا الهجوم على حماة في 1982، أرغم على سلوك طريق المنفى بعد عامين من ذلك.
26